Menu
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح
11:23حماس تهاجم تويتر لحظر حسابات فلسطينية بضغط إسرائيلي
11:22صحيفة: لمنع عودة أنصار دحلان.. عباس يدفع برجاله في قيادة حركة فتح بالقدس
10:35تدهور مستمر في حالته الصحية.. 95 يومًا على إضراب الأسير الأخرس عن الطعام
10:32الإحتلال تخبر السلطة بموعد تفعيل العقوبات ضد البنوك الفلسطينية
10:314 أسرى يواصلون إضرابهم عن الطعام
10:26ارتفاع عدد وفيات "كورونا" في إسرائيل إلى 2494
10:257 إصابات بـ4 حوادث سير في قطاع غزة خلال 24 ساعة
10:23وزارة الصحة بغزة : تسجيل حالة وفاة و 276  اصابة جديدة بفيروس كورونا و تعافي 145 حالة
10:21أبرز عناوي الصحف العبرية لهذا اليوم

أبو سمهدانة: لا يمكن إجراء مصالحة بدون حكومة وحدة تجمع حماس وفتح

أرض كنعان_رام الله/أكد عضو المجلس الثوري لحركة فتح الدكتور عبد الله أبو سمهدانة أن المطلوب حكومة وحدة وطنية تعيد الإجماع الفلسطيني، وتمكن الفلسطينيين من مواجهة التحديات التي تفرضها حكومة الاحتلال على الأرض الفلسطينية.

 وقال أبو سمهدانة في تصريح صحفي، تعقيباً على التعديل الوزاري المنوي إجراؤه على حكومة التوافق الوطني, أنه لا يمكن للفلسطينيين إجراء مصالحة وإعادة اللحمة لشطري الوطن مالم يتم التوافق على حكومة وحدة وطنية تشكل بإجماع الفصائل وفي مقدمتها حركتي فتح وحماس.

 وأضاف: "بدون ذلك قال, سنبقى ندور في حلقة مفرغة تسحبنا نحو مزيد من التيه, وسنبقى نحن المسئولون عما يعيشه المواطن الفلسطيني من معاناة وعذابات يدفع ثمنها يومياً من دمه وقوات أطفاله, حيث سيبقى الحصار ويبقى الانقسام".

وأوضح أن الوجهة للتعديل الوزاري جاء في ظل الاشتراطات التي وضعتها "حماس" والتي تعيق تشكيل حكومة وحدة وطنية لكن ذلك لا يعني إغلاق الباب أمام عودة المشاورات لتشكيل حكومة الوحدة, مؤكداً في الوقت ذاته أن الحكومة هي حكومة الرئيس وبرنامجها هو برنامج الرئيس وداعياً إلى عدم تقزيم مهمات الحكومة في هذا الاتجاه أو ذاك.

وأوضح أن خلاص الفلسطينيين من الواقع الذي يعيشونه يتمثل في ضرورة تحمل الجميع المسؤولية والسعي الجاد نحو وضع نهاية لهذا الواقع وذلك من خلال التوافق على حكومة وحدة وطنية تعيد المسار الوطني إلى وجهته الصحيحة وتعيد الاعتبار للقضية الفلسطينية.