Menu
14:08لهذا السبب .. "حزب الله" يعلن الاستنفار و يستدعي عددا من عناصره
14:06تنويه مهم صادر عن الجامعة الاسلامية بخصوص فيروس "كورونا"
14:05مالية رام الله تعلن موعد ونسبة صرف رواتب الموظفين
13:38وزارة الصحة: 8 وفيات و450 إصابة بفيروس كورونا و612 حالة تعافٍ
13:14الأسرى يغلقون سجن "جلبوع" بعد اقتحامه والتنكيل بهم
13:13أحكام على مدانين في قضايا قتل منفصلة بغزة
13:10قطاع المعلمين بأونروا: صعوبات تواجه التعليم الإلكتروني ولا بديل عن "الوجاهي"
13:08الأوقاف ترفض الاساءة للرسول عليه السلام
12:48مصادر صحفية: تكشف عن موعد صرف المنحة القطرية
12:49منظومة دفاع جوي في قطاع غزة؟
12:46(يديعوت أحرونوت): طائرة إسرائيلية هبطت أمس بمطار الدوحة وعادت اليوم لتل أبيب
12:43الحكم المؤبد على مدانين في خانيونس ودير البلح بتهمة القتل
12:40عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى
12:39إغلاق محكمة الاستئناف الشرعية بنابلس بعد إصابة قاض بكورونا
12:37مليارات الدولارات من السعودية والامارات تمطر على الاردن فجأة !!

مدير "أورانج" العالمية : لا نؤيد المقاطعة

أرض كنعان / متابعات /

أكد مدير عام مجموعة "أورانج" العالمية الفرنسي "ستيفن ريشار" لرئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الجمعة، عدم تأييده لمقاطعة الكيان واستمرار شركته في العمل فيه.

واجتمع ريشار مع نتنياهو في القدس المحتلة بعد أن أعلن قبل أسبوعين عن نية مجموعته وقف أعمالها في الكيان قبل أن يتراجع عنها على وقع ضغط اللوبي اليهودي بفرنسا.

وعاد ريشار إلى تنصله من تصريحاته السابقة بخصوص سحب تعامل مجموعته بشركة "أورانج" الإسرائيلية قائلاً إن تصريحاته سحبت من سياقها وفسرت بشكل خاطئ.

وأعرب عن اعتذاره عن تصريحاته السابقة، مؤكدا أنه يعارض مقاطعة الكيان وأن مجموعته لا تدعم أي نوع من المقاطعة وستواصل أعمالها في الكيان الذي وصفه ب"المكان الرائع".

من جهته قال نتنياهو إن زيارة ريشار تأتي لوضع النقاط على الحروف عقب الأزمة الأخيرة بين الشركة والكيان.

واحتج الكيان الإسرائيلي لدى فرنسا بعدما قال ريتشارد قبل أسبوعين إن الشركة التي تملك الدولة الفرنسية حصة 25 في المئة فيها تنوي فسخ اتفاق لترخيص علامتها التجارية مع شركة بارتنر كوميونيكشنز الإسرائيلية وإنه سيفعل ذلك "صباح غد" إذا سمح العقد بذلك.

وأثارت تلك التصريحات التي أدلى بها خلال زيارة للقاهرة غضبا في (إسرائيل) التي تخشى العزلة الدبلوماسية والاقتصادية بسبب جمود عملية التسوية واستمرار البناء الاستيطاني على الأراضي المحتلة عام 1967