Menu
14:57طلبة فلسطينيون بجامعات اسطنبول يطعنون بشرعية اللجنة التحضيرية لانتخاباتهم
14:53غزّة الأوروبي: ارتفاع عدد الحالات الشابة في العناية المركزة إلى 4 إصابات
14:526 وفيات و680 إصابة جديدة بكورونا في الضفة وغزة
14:51صحة غزة: مقبلون على مرحلة قد تكون الأسوأ وربما نعود للإغلاق الشامل
14:49"أونروا" تؤجل دفع رواتب 28 ألف موظف جزئيًا
14:47الاحتلال يعتقل فتيين من الخليل بزعم التعامل مع القسام
14:45"الأسرى" : المصاب علي عمرو تحت أجهزة التنفس الإصطناعي
11:55عضو ثوري فتح: من المبكر الحديث عن المفاوضات و مواقف بايدن لا تبشر بالخير
11:39اشتية: نتطلع إلى علاقات فلسطينية أمريكية دون ربط ذلك في إسرائيل
11:33الاوقاف: عشرات المستوطنين يقتحموا باحات المسجد الاقصى وسط حراسة مشددة
11:28تعليم غزة تكشف تفاصيل وخطة بدء الدراسة للمرحلة الإبتدائية غدًا الثلاثاء
11:25وفاة مواطن متأثراً باصابته جراء حادث سير في رفح جنوب قطاع غزة
11:22المنظمات الاهلية ترحب بموقف بلجيكا وتطالب بآلية لوقف التطهير العرقي بالاغوار
11:07بيان هام للمواطنين الراغبين بالعودة الى فلسطين
11:05مناورات عسكرية واسعة بغلاف غزة اليوم

مجزرة لطائرات التحالف في حلب تودي بحياة 60 شخصا

أرض كنعان/ وكالات/ لقي حوالى 60 شخصاً مصرعهم وأصيب العشرات بجروح، في قصف جوي لطيران التحالف الدولي على قرية بير محلي قرب مدينة صرين بريف حلب الشرقي.
وقال ممرض في نقطة صرين الطبية إن «عائلات أبيدت بأكملها نتيجة قصف جوي استهدف قرية بير محلي، منتصف ليلة البارحة، حيث استهدف منازل المدنيين وبعض السيارات داخل القرية، ما تسبب بسقوط عشرات القتلى والجرحى».
وأشار المصدر ذاته إلى أن «القرية لا يوجد فيها عناصر لداعش وليست نقطة اشتباك، لكنها تقع بين مناطق سيطرة تنظيم الدولة ومناطق سيطرة وحدات حماية الشعب الكردية»، مشيراً إلى أن 60 قتيلاً على الأقل تم دفنهم ظهر أمس، ويحاول المدنيون من القرى الأخرى انتشال العالقين من الجرحى والقتلى تحت الأنقاض.
في الأثناء وصل العشرات من الجرحى – جراء القصف على القرية – إلى مشفى منبج الوطني.
وفي سياق متصل، لقي 23 شخصاً مصرعهم في قصف بالبراميل المتفجرة والقنابل الفراغية، نفذته طائرات تابعة للنظام السوري على مناطق متفرقة من أحياء حلب الخاضعة لسيطرة المعارضة.
وأفادت الهيئة العامة للثورة السورية في بيان لها، أن القصف شمل أحياء: قاضي عسكر، والمعادي، والسكري، ومساكن هنانو، وصلاح الدين، مشيراً إلى وقوع عشرات الجرحى بالإضافة للقتلى.
جاء ذلك فيما يخوض مسلحون إسلاميون قتالا عنيفا مع قوات الجيش السوري في محافظة اللاذقية في مناطق قريبة من مسقط رأس عائلة الرئيس بشار الاسد، وذلك بعد مكاسب حققتها قوات المعارضة على مدى أسابيع في شمال غرب البلاد.
وسعى مقاتلو المعارضة في السابق الى نقل معركتهم التي بدأت قبل أربعة أعوام للاقتراب من المناطق الساحلية في اللاذقية، التي تسيطر عليها قوات الحكومة حيث معقل الأقلية العلوية التي ينتمي اليها الأسد.
وأبلغ مصدر في الجيش وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أن مقاتلات قصفت مخابىء للمتمردين في ريف اللاذقية الشمالي، وأن «العشرات سقطوا بين قتيل وجريح». واللاذقية هي الميناء الرئيسي في سوريا وهي واحدة – إلى جانب العاصمة دمشق – من أهم المناطق التي تسيطر عليها القوات الحكومية.
وجرت الاشتباكات بعد التقدم الذي حققته جماعة أحرار الشام وجبهة النصرة جناح القاعدة في سوريا ومقاتلون متحالفون معهما في محافظة إدلب المجاورة.
وقال مصدران في قوات المعارضة إن القتال في اللاذقية يدور قرب جبل الأكراد بالقرب من أعلى القمم الجبلية في سوريا – ومن بينها النبي يونس- التي تطل على قرى علوية وقريبة من القرداحة مسقط رأس عائلة الأسد.
وقال قائد ميداني في حركة أحرار الشام «الاستيلاء على القمم الجبلية سيجعل القرى العلوية في مرمى نيراننا». 
وقال مدير المرصد السوري إن الجيش يريد تأمين الوادي والقمم الجبلية حتى يتقدم صوب بلدة جسر الشغور التي سيطر عليها مقاتلو المعارضة في محافظة إدلب قبل أسبوع.
وقال المرصد إن المعارك اندلعت، أمس الجمعة، حول مستشفى عند المشارف الجنوبية الغربية للبلدة حيث حوصرت قوات الجيش والميليشيات المتحالفة معها منذ بدأت قوات المعارضة الهجوم. وأضاف أن انفجارا استهدف الجيش.