Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

عائلة معتقل تركي من أصول فلسطينية بالإمارات تشتكي لهيئة حقوقية عالمية

أرض كنعان/ وكالات/ قالت مصادر حقوقية مطلعة في جينيف، إن عائلة رجل الأعمال التركي من أصول فلسطينية، الدكتور عامر الشوّا، الذي اعتقل في الإمارات العربية المتحدة في 2 من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، تقدمت بشكوى رسمية إلى المجلس العالمي لحقوق الإنسان، لمعرفة مصير الشوا.

وأكدت هذه المصادر، التي طلبت الاحتفاظ باسمها، أن المجلس العالمي لحقوق الإنسان أبلغ عائلة الشوّا رسميا أنه سيتواصل مع دولة الإمارات بشأن هذا الموضوع، دون أن تذكر مزيدا من التفاصيل.

وتستعد منظمات مدنية ونشطاء حقوقيون ورجال أعمال من عدة دول أوروبية لتنظيم تظاهرات احتجاجية وتضامنية مع الدكتور الشوا أمام سفارات الإمارات العربية المتحدة في عدد من الدول الأوروبية، وصولا إلى الإفراج عن الشوا.

وكان رجل الأعمال التركي الأكاديمي الدكتور الشوا، أجرى صباح الثلاثاء الماضي اتصالا هاتفيا بعائلته من مركز احتجازه في أبو ظبي، لبضع دقائق طمأنهم على صحته، وأكد لهم أنه محتجز لدى أجهزة الأمن الإماراتية، وأخبرهم أنه سيتم الإفراج عنه خلال الأيام القليلة المقبلة، كما قالت.

وكانت منظمة "الحقوق للجميع" السويسرية، كشفت النقاب عن أن السلطات الإماراتية قامت باحتجاز أكاديمي ورجل أعمال تركي بصورة تعسفية فجر الخميس 2 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، دون إبراز أي إذن قضائي يسمح باعتقاله أو تبيان أسباب الاعتقال، مضيفة أن السلطات الإماراتية تعمدت إنكار الاعتقال أول الأمر، ثم اعترفت بذلك بعد يومين، ولكن دون أن تذكر شيئا عن مكان اعتقاله، وهو الأمر الذي يمثل جريمة "إخفاء قسري".