Menu
13:49مسيرات غاضبة في قطاع غزة نصرةً للنبي ورفضًا لإساءات فرنسا
13:47الصحة: 8 وفيات و504 إصابات بكورونا في الضفة وغزة خلال 24 ساعة
13:26إدخال الأموال القطرية إلى غزة
12:09صورة: تعرف على آخر تحديثات الخارطة الوبائية لفيروس كورونا في قطاع غزة
12:08الخضار والفواكه الإسرائيلية ستباع بالإمارات قريبا
12:06مصادر أمنية اسرائيلية : لا نستبعد هجوم سايبر ايراني ..
12:04استطلاع إسرائيلي: تراجع لليكود يقابله صعود لحزب بينيت
12:02السلطة ترسل رسائل متطابقة حول انتهاكات الاحتلال
11:42السودان خيبتنا الجديدة: مسيرة إلغاء لاءات الخرطوم الثلاثة
11:40حماس بذكرى "كفر قاسم": مجازر الاحتلال تستدعى عزله لا التطبيع معه
11:38نشر آلاف الجنود في فرنسا والشرطة تقتل مسلحا يمينيًا
11:3796 يومًا على إضراب الأسير ماهر الأخرس عن الطعام
11:34تفاقم الحالة الصحية للأسير أبو وعر بعد أول جلسة كيماوي
11:32كابينيت كورونا: بدءًا من الأحد تخفيف القيود على الأنشطة التجارية
11:31"إسرائيل" تخشى تصعيد جديد في غزة بذكرى اغتيال أبو العطا

خراف الأضحى تباع في باريس وتؤكل في السنغال

 في هذا الوقت من كل عام يكون من الصعب على نصف مليون سنغالي، يعملون خارج البلاد، إرسال الأموال إلى ذويهم في السنغال لشراء الأضاحي في عيد الأضحى المبارك.

وقد ساهمت نيوكيوبوك السنغالية للتجارة الإلكترونية في حل تلك المشكلة؛ إذ تقوم بشراء الأضاحي بالخارج، وترسلها إلى الأهل في السنغال.

وقال موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" في تقرير له: إنه وفقاً لتقديرات عام 2010، يخصص نصف مليون سنغالي يعيشون في الخارج نحو 1.3 مليار دولار سنوياً للمشاركة في ذبح الأضاحي احتفالاً بالعيد، لكن إرسال الأموال بالطرق التقليدية لشراء وذبح الأضاحي أمر مكلف جداً، وقد يفوت عليهم فرص المشاركة في الاحتفال؛ إذ من الممكن أن تستغل النقود في غير ما أُرسلت من أجله.

وهنا يبرز دور التجارة الإلكترونية في حل تلك المشكلة، وهي التجارة التي بدأت في العمل بها شركة نيوكيوبوك السنغالية.

وتوفر الشركة للسنغاليين المغتربين في جميع أنحاء العالم فرصة تسوق الطعام، والأجهزة الإلكترونية، والنظم الشمسية، وتوصيلها إلى ذويهم وأصدقائهم داخل السنغال.

كما تسلم الشركة الأغنام للذبح في عيد الأضحى، إضافة إلى مستلزماتها التقليدية، مثل البطاطا، البصل والصلصة.

وتروق هذه الطريقة في إرسال الأضاحي عبر موقع شركة نيوكيوبوك لأغلب الأهالي في داكار؛ لأنها توفر عليهم عناء انتظار الأموال المحولة إليهم من الخارج، وعناء الذهاب إلى السوق لاختيار وشراء الأضحية المناسبة.

تقول مام نادية، التي تعيش بضاحية غويدياواي بالقرب من داكار مع أولادها وأحفادها، بينما يعولها ابن لها يعمل في فرنسا: "كنا قبل ذلك ننتظر أن يرسل لنا المال ليذهب ابني وابنتي المقيمان هنا إلى المحال التجارية للتسوق. أما الآن فالوضع أصبح أفضل عندما نتسلم الشحنة في المنزل".