Menu
23:47منخفض جوي الأربعاء.. هذه تفاصيله
23:45وفاة عميل "FBI" الذي قبض على صدام حسين
23:43"الأوقاف" تغلق 3 مساجد في شمال غزة بسبب "كورونا"
23:40سفارة فلسطين بالقاهرة تصدر تنويها للعالقين بالجزائر والراغبين بالعودة لقطاع غزة
23:39المباحث بغزة تكشف تفاصيل إلقاء القبض على قتلة المواطن الحداد
23:35تظاهرات ضد نتنياهو في أنحاء متفرقة بإسرائيل
23:34أبو حسنة يوضح آلية عودة طلاب "الأونروا" إلى مقاعد الدراسة في قطاع غزة
23:33تفاصيل اتفاق "اتحاد المعلمين" مع "التربية والتعليم": انتظام صرف الرواتب.. ولجنة لمعالجة ملفات غزة
23:31صحة غزة "قلقة" من تزايد إصابات كورونا.. وتحذر من العودة للاغلاق الشامل
23:29قيادي بالجهاد: ضغوط كبيرة تستهدف المصالحة.. ويوجه رسالة لـ"فتح" بشأن الانتخابات
15:19السفير العمادي يعلن موعد والية صرف المنحة القطرية 100$ للاسر الفقيرة بغزة
12:44فورين بوليسي: محمد دحلان يد الإمارات الخفية في اتفاقيات السلام ودوره مرتبط بالانتخابات الأمريكية وتجاوز لعبة الانتقام
12:43توضيح من التنمية بغزة حول موعد صرف شيكات الشؤون والمنحة القطرية
11:34الجزائر: فرنسا استخدمت عظام مقاومينا في صناعة الصابون
11:31قيادي بـ "الجهاد": لم نشعر بأن هناك جدية بتنفيذ مخرجات اجتماع بيروت رام الله

الغنوشي يتوقع فوز النهضة في الانتخابات التشريعية التونسية

أرض كنعان/ وكالات/ أعرب رئيس حركة النهضة الإسلامية التونسية راشد الغنوشي الثلاثاء، عن ثقته بفوز حزبه في الانتخابات التشريعية التي ستجرى في 26 تشرين الأول/ أكتوبر والتي تشكل محطة أساسية لقيام مؤسسات مستقرة بعد نحو أربعة أعوام على الثورة.

وصرح الغنوشي للصحافيين بعد عرض البرنامج الانتخابي للنهضة بقوله: "نحن نثق بشعبنا الذي أعطانا في المرة الأخيرة نسبة مرتفعة. نثق بأن شعبنا لن يتراجع وأنه على العكس سيعطي المزيد".

وتقدمت حركة النهضة أول انتخابات حرة في تاريخ تونس في 23 تشرين الأول/ أكتوبر 2011 أعقبت الثورة التي أطاحت بالرئيس السابق زين العابدين بن علي في كانون الثاني/ يناير من العام نفسه.

لكن الإسلاميين تنازلوا عن السلطة في بداية 2014 جراء أزمة سياسية حادة. وتم تشكيل حكومة تكنوقراط بعد تبني دستور جديد، وفي ختام مفاوضات شاقة مع الأحزاب الأخرى في إطار "حوار وطني" بادر إليه خصوصا الاتحاد العام التونسي للشغل (المركزية النقابية).

وشدد الغنوشي على ضرورة استمرار هذا "التفاهم الذي أخرج تونس من الكارثة والمأزق".

وأضاف أنه "لمن يريد أن يقسمنا اليوم نقول له لماذا؟ لماذا يريدون تقسيمنا بين مسلمين وكفار؟ ديموقراطيين وغير ديموقراطيين؟ هذا الصراع لم يعد موجودا بعد تبني الدستور بنسبة 94 في المئة (من أعضاء البرلمان). لم يعد هناك مساحة للانقسام".

من جهته، أكد رئيس الوزراء السابق علي العريض أن "هدفنا هو بناء دولة قوية ومجتمع حر ومواطن يتمتع بالكرامة"، واعدا بـ"حماية الحرية" و"مواصلة دعم المؤسسة الأمنية" وإصلاح القضاء ليكون "فاعلا وسريعا ومستقلا تماما".