Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

300 حالة اعتقال إداري منذ منتصف حزيران

أرض كنعان / متابعات / قال نادي الأسير الفلسطيني إن الاحتلال قام بتنفيذ 300 عملية اعتقال إداري جديد جرت منذ منتصف حزيران الماضي، ضمن الحملة التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق المواطنين.

وقال مدير الوحدة القانونية في نادي الأسير المحامي جواد بولس، في بيان له اليوم الأربعاء، إن الاحتلال قام باعتقال المئات من المواطنين إدارياً، مؤكداً أن هذا دليل ساطع على أن الاحتلال يلجأ لهذه الوسيلة في حالة الظروف الاستثنائية كأداة قمع لا علاقة لها بالجوهر الأمني والقانوني.
وشدد على أن هذا الاعتقال دليلاً على محاولات الاحتلال لتفريغ الساحة من نشطاء ميدانيين وقادة لا تستطيع "إسرائيل" أن تقدم لوائح اتهام بحقهم.
وأكد أن هذه الممارسات تتنافى مع أبسط أنواع القانون، ومواجهة هذه الخطوة يجب أن يكون بوسائل لا تعتمد على الأجهزة القضائية للاحتلال سواء العسكرية أو المدنية، كونها ليست العنوان الذي سينصف فيه المعتقل الإداري، بعد إضافة هذه المئات من المعتقلين إلى الذين كانوا في خضم معركة نضالية قاسية أوقفوها استجابة للتطورات الطارئة في الضفة وغزة.
وذكر نادي الأسير أنه ضمن من تم إعادة اعتقالهم سبعة أسرى كانوا خاضوا إضرابات طويلة ضد سياسية الاعتقال الإداري خلال العامين الماضيين تجاوز بعضها 100 يوم، ليفرج عنهم بعد معركتين خاضوها إحداهما كانت بأمعائهم وأخرى في المحاكم العسكرية للاحتلال.
وكان من ضمنهم الأسرى: خضر عدنان، وثائر حلاحله، وجعفر عز الدين، وطارق قعدان، وبلال ذياب، وحسن الصفدي، ومحمد النجار، الذين أحدثوا تحولاً في التعاطي مع قضية الاعتقال الإداري على المستوى العالمي.