Menu
14:23لجان المقاومة :جريمة اعدام "الشهيد بلال عدنان رواجبة"  بدم بارد جريمة تضاف لمسلسل جرائم العدو بحق شعبنا تستدعي تصعيد المقاومة بكافة أشكالها  ضد الاحتلال وقطعان المستوطنين
13:11مصاب بكورونا.. نقل موظف "أونروا" بغزة إلى مستشفى بعسقلان
13:09كوربين: الضغوطات عليّ لا تقارن بمعاناة عائلة فلسطينية تحت الاحتلال
12:50الفلسطينية ايمان جودة تفوز بانتخابات الكونغرس الأمريكي عن الحزب الديمقراطي
12:48الخارطة الوبائية لمصابي كورونا اليوم في قطاع غزة
12:42الداخلية توضح آخر تطورات فيروس "كورونا" في غزة
12:32محدث.. صور: استشهاد نقيب في الشرطة الفلسطينية على حاجز حوارة
12:31رشيدة طليب تفوز في انتخابات ميشيغان
12:064 أسرى يواجهون أوضاعا صحية صعبة ومقلقة داخل "النقب"
11:50واعد توضح الأعداد الحقيقية للأسرى المصابين بفيروس "كورونا"
11:49العمل برام الله تعلن.. آلية وموعد توزيع 700 شيقل مساعدات للعمال الفلسطينيين
11:45حماس: عمليات الهدم بالقدس والأغوار بمثابة تطهير عرقي
11:41ثنائي خدمات رفح في طريقهما للأندية المصرية
11:34الاحتلال يبعد نائب مدير أوقاف القدس عن الأقصى 6 أشهر
11:31بدء صرف المنحة القطرية بغزة

المجلس الوطني السوري: واشنطن تريد بقاء نظام البعث بعد إسقاط الأسد

إسطنبول- (د ب أ): قال المجلس الوطني السوري المعارض إن الإدارة الأمريكية لا تريد القضاء على حزب البعث الحاكم في سورية بعد إسقاط نظام الرئيس بشار الأشد.

وأوردت صحيفة (حريت) التركية الجمعة تصريحات المجلس الوطني، وذكرت أنها جاءت بعدما قالت واشنطن إن المجلس لم يعد يمثل الزعيم الواضح للمعارضة السورية.

ونقلت الصحيفة عن ممثل المجلس الوطني في تركيا خالد خوجة قوله إن الحكومة الأمريكية تريد بقاء بعض عناصر حزب البعث السوري الحاكم في السلطة بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد.

وكانت وسائل الإعلام قد ذكرت في وقت سابق أن الولايات المتحدة قد طرحت فكرة تشكيل تنظيم معارضة موحدة تحل بدلا من المجلس الوطني السوري الذي تعتبره واشنطن تنظيما غير فعال.

وقالت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون إن واشنطن قد أعدت مرشحين سوريين معارضين يجب أن يدخلوا في التنظيم الجديد.

وذكر خوجة أن إدارة أوباما نأت بنفسها عن المجلس الوطني السوري منذ بدء تشكيله. وقال: “رغم القرارات التي جرى اتخاذها في اجتماعات أصدقاء سورية، نأت الولايات المتحدة بنفسها عن المجلس الوطني السوري”.

وأضاف أن واشنطن تريد أن يكون حزب الاتحاد الديمقراطي الذي تربطه علاقات بحزب العمال الكردستاني (بي.كيه.كيه) “المحظور” والمعارضة الكردية أحد الأعمدة الرئيسية بالمعارضة السورية.

وقال خوجة إن حزب الاتحاد الديمقراطي لم يوقع على الاتفاق الوطني وخارطة الطريق التي جرى التوافق عليها في اجتماع سابق بالقاهرة ، ويريد أن تكون له كلمة مستقلة الأمر الذي لا يقبله المجلس الوطني السوري.