Menu
10:314 أسرى يواصلون إضرابهم عن الطعام
10:26ارتفاع عدد وفيات "كورونا" في إسرائيل إلى 2494
10:257 إصابات بـ4 حوادث سير في قطاع غزة خلال 24 ساعة
10:23وزارة الصحة بغزة : تسجيل حالة وفاة و 276  اصابة جديدة بفيروس كورونا و تعافي 145 حالة
10:21أبرز عناوي الصحف العبرية لهذا اليوم
10:20بينهم أسير محرر..الاحتلال يعتقل 8 مواطنين بالضفة
10:18أسعار صرف العملات في فلسطين
10:16حالة الطقس: اجواء حارة
23:12برشلونة يُعلن عن رئيسه المؤقت ومجلس الإدارة
23:10تفاصيل رسالة الرئيس عباس للأمين العام للأمم المتحدة
23:09الخارجية: 11 إصابة جديدة بفيروس كورونا بصفوف جالياتنا
20:42الحية يكشف تفاصيل زيارة وفد حماس للقاهرة
20:25كهرباء غزة تصدر تعليمات ونصائح مهمة للمواطنين استعدادا لفصل الشتاء
20:24بيان من النيابة العامة حول الحملات الالكترونية
20:21قائد جديد لشعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي

مزهر : نخشى تشكيل حكومة لـ"إدارة الانقسام"

أرض كنعان/ غزة/ عبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم الخميس، عن خشيتها من استمرار بحث تشكيل حكومة الوفاق بشكل ثنائي بعيدا عن الكل الفلسطيني، وأن تكون هذه الحكومة "حكومة طربوش تعمل على إدارة الانقسام".

وقال القيادي في الجبهة، جميل مزهر، في تصريح صحفي "نخشى من العودة إلى مربع الاقتتال الدموي، الذي اكتوي بناره الشعب الفلسطيني وأدى إلى الانقسام الحاصل، إذا ما بقت الأمور محصورة بشكل ثنائي بين حركتي فتح وحماس حول تشكيل حكومة التوافق الوطني أو في أي ملف من ملفات المصالحة".

وأضاف "إن البحث في إطار الطرفين سيجعل باقي القوى والمؤسسات كأنها شاهد زور".

ورأى أن في المشاركة الوطنية للكل الوطني ضمانة وحصانة لتنفيذ اتفاق المصالحة بعيدا عن المحاصصة والثنائية، خاصة وأن البحث الثنائي يعطي كل طرف الحق في وضع الفيتو على ما لا يرغب به أو يختلف معه. وفق قوله.

وأضاف "نحن لا نريد ارتدادات عن إعلان الشاطئ، بل أن نمضي قدماً في تنفيذ اتفاق المصالحة في إطار الشراكة الوطنية لإنجاز الملفات التي اتفقت ووقعت عليها الفصائل الفلسطينية سواء ما يتعلق في إجراء انتخابات مجلس وطني حيثما أمكن وبالتوافق حيثما تعذر، وهذا يستدعي تحديد موعد لعقد اجتماع الإطار القيادي المؤقت ليضع آليات تنفيذ الاتفاق".

وتابع "التحضير لإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية بعد ستة شهور، وانجاز المصالحة المجتمعية، هذا هو الأساس لعملية المصالحة في إطار الشراكة الوطنية بعيداً عن الثنائية الضارة التي قد تؤدي بشكل أو بآخر إلى ارتدادات لا نتمناها ولم يعد أحد يحتملها من شعبنا".