Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

مؤسس ويكيليكس: البشرية بأجمعها قيد المراقبة

أرض كنعان_وكالات/قال مؤسس "ويكيليكس"، جوليان أسانج، من داخل مخبائه في السفارة الأكوادورية بلندن، السبت، إن  البشرية بأجمعها ستكون قيد المراقبة في غضون الأعوام القليلة المقبلة،  واتهم القوى الكبرى بتجاوز الأعراف فيما يتعلق ومراقبة الانترنت.

وخاطب أسانج مئات المشاركين في المهرجان السنوي للتكنولوجيا والموسيقى والسينما ،المقام في  مدينة أوستن الأمريكية ، قائلا: " إمكانية مراقبة جميع من على الكوكب الأرض شارفت، وقد تبدأ في غضون الاعوام القليلة المقبلة."

ويحتمي المواطن الأسترالي بسفارة الأكوادور منذ إصدار محكمة بريطانية قرارا بتسلميه إلى السويد، إذ تطالب جهات قضائية هناك باستجوابه بشأن ادعاءات  اغتصابه لامرأة وتحرشه جنسيا بأخري، وهي تهم وصفها بأنها ذات أبعاد سياسية، معربا عن خشيته من أن تسلمه السلطات السويدية لأمريكا حيث قد يواجه عقوبة الإعدام عقب نشره لوثائق سرية أمريكية.

ووصف أسانج الحياة خلف أسوار السفارة بأنها "مثل السجن."

ووصف المسرب الأسترالي وكالة الأمن القومي الأمريكي بأنها "جهاز مارق" يمتلك من النفوذ والسلطات ما قد يدفعه للإطاحة سياسيا بالرئيس، باراك أوباما، إذا ما حاول حل المؤسسة الاستخباراتية، على حد قوله.

كما وصف الجماعات الناشطة، من بينها موقعه الإلكتروني "ويكيليس" الذي نشر من خلاله آلاف الوثائق الأمريكية المسربة، بأنهم محاربون لأجل الحرية، في عصر احتلت فيه الحكومات الحيز الخاص لمواطنيها على الشبكات العنكبوتية، وخص  القوى الكبرى، مثل أمريكا والمملكة المتحدة بانتقاده، ووصف حكوماتها بأنها قد تجاوزت الحدود فيما يتعلق بمراقبة الإنترنت.