Menu
13:03بالأسماء.. كشف جديد للتنسيقات المصرية للسفر عبر معبر رفح غدًا
12:53الصحة تصدر تعليمات لاعادة فتح صالات الافراح
12:40هنية يوعز لقيادات حماس: المرحلة تتطلب تكثيفاً للجهود لإنهاء الانقسام
12:37اجتماع لممثلي الدول العربية المضيفة للاجئين مع مفوض عام الأونروا لبحث الأزمة المالية
12:36الخضري: مرشحا الرئاسة الأمريكية تكتيكات متباينة.. والهدف واحد استمرار دعم إسرائيل
12:31وزارة الصحة : 8 وفيات و633 اصابة جديدة بفيروس كورونا
12:29الرئاسة الفلسطينية تدين العمل الارهابي الذي وقع في النمسا
12:28امير قطر يؤكد وقوفه الى جانب الحق الفلسطيني
11:46بحر يحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى
11:25القانوع: ارتفاع عدد المصابين بكورونا في "جلبوع" ينذر بكارثة حقيقية
11:22الاحتلال يجرف أرضا في بيت حنينا ويهدم بركسا للخيول بجبل المكبر
11:20الحكومة تكشف مستجدات جديدة حول الأزمة المالية التي تعصف بها
11:19الطاقة بغزة تعلن عن فرص للاستثمار في توليد وتوزيع الطاقة البديلة
10:34الصحة بغزة: تسجيل 3 حالات وفاة و 229 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ 24 ساعة الماضية
10:26مستوطنون يُقدمون على زراعة أشجار ببلدة الساوية بنابلس

هكذا فجرت نفسها عند مدخل المحطة الروسية...تعرفوا الى"الانتحارية الاعنف"

أرض كنعان_وكالات/ كشفت معلومات صحفية ان الروسية التي فجرت نفسها، الأحد الماضي، في محطة قطارات "فولغوغرادالبعيدة في الجنوب الروسي 900 كيلومتر عن موسكو، وقتلت 17 بينهم طفل عمره 9 أشهر، مع جروحات طالت 36 آخرين، هي من النوع المحاط منذ زمن بأمجاد انتحارية بامتياز، فمع أن عمرها 26 سنة إلا أن أوسكانا آسلانوفا، التي اعتنقت الإسلام تزوجت على مراحل من رجلين مسلمين، وكل منهما قضى قتيلاً في اشتباكات مع القوات الروسية.

وفي موازاة ذلك، ذكرت قناة العربية من معلومات في مواقع عدة، وأهمها مترجم منLifenews.ru الروسي الشهير، أن "الانتحارية" التي نفذتها "كانت الأعنف من نوعها في روسيا منذ أكثر من عامين"، فقد فجرت نفسها أمام جهاز للكشف عن المعادن عند مدخل ردهة المحطة التي كانت ذلك اليوم أكثر ازدحاماً من المعتاد بسبب السفر لقضاء عطلة نهاية العام، وطار رأسها أمتاراً بعيداً عن المكان.

ولأن قوة التفجير فصلت رأسها عن جسمها بقوة، فإن المحققين الروس يعتقدون بأنها لفت حزام متفجرات تدلى من عنقها وهو مغطى بمعطف إلى صدرها، ومتصلاً بمواد كانت قوتها التفجيرية 10 كيلوغرامات "تي أن تي" موضوعة في حقيبة يدوية، ثم صعقها شخص آخر من مسافة قريبة، وهو من يعتقدون أنه كان شريكها وقتل معها في التفجير "بعد العثور على أصبعه مبتوراً ومعلقاً بدبوس قنبلة يديوية"، وهي معلومة ذكرها فلاديمير ماركين، المتحدث باسم لجنة المحققين.