Menu
21:11"الخارجية": تسجيل 99 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" في صفوف جالياتنا
21:08"الصحة" بغزة تصدر بيانًا بشأن ازدياد أعداد الإصابات بكورونا
21:06حماس تعقب على إعلان وزير الخارجية الأمريكي بخصوص الأمريكيين المولودين في القدس
21:05واشنطن تصدر أمرا يخص الأمريكيين المولودين في القدس
20:00جيش الاحتلال ينهي مناورات واسعة تحاكي حربًا متعددة الجبهات
19:57"الأوقاف" بغزة تقرر إغلاق 4 مساجد بمحافظتي الوسطى والشمال
19:55إدخال المنحة القطرية لقطاع غزة عبر حاجز "ايرز"
19:54السعودية تسمح بقدوم المعتمرين من الخارج بدءا من الأحد
19:50قيادي بـ"الديمقراطية" يتساءل: ماذا بعد جولات الحوار الأخيرة؟.. وإلى أين؟
19:49نتنياهو يعلق على قرار بيع الولايات المتحدة 50 مقاتلة "إف 35" للإمارات
19:48اسرائيل تبعث رسالة للرئيس عباس عبر ايطاليا.. إليك تفاصيلها
19:46رئيس الوزراء: سنرفع نسبة صرف الرواتب خلال الاشهر المقبلة.. وهذا ما طلبناه من البنوك بشأن الخصومات
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر

فرنسية فاتورة هاتفها تقدر بـ 11 مليار يورو

 اعتذرت شركة فرنسية للهواتف لإحدى مشتركاتها بعد أن أرسلت لها فاتورة تقدر بـ 11 مليار يورو، وأعفتها من قيمة الفاتورة الحقيقية بعد أن اعترفت بخطئها.

    وكانت السيدة المعنية وتدعى سولين سان خوسيه من بلدة بيساك القريبة من بوردو، قد أصيبت بصدمة قوية عندما فتحت المظروف الذي يحتوي على الفاتورة واكتشفت أنها مدينة للشركة بـ 11,721 مليار يورو فقط لاغير، وهو مبلغ يزيد عن 6 آلاف ضعف الناتج الاقتصادي الإجمالي السنوي لفرنسا بأسرها. وكانت سولين قد طلبت حسابها النهائي من الشركة بغية إغلاقه عقب تسريحها من وظيفتها الشهر الماضي.

    وقالت سولين، التي كانت تعمل مساعدة مدرسة، إنها كادت أن تصاب بسكتة قلبية مضيفة "كان في الفاتورة عدد من الأصفار لم أتمكن من عدها".

    أما الشركة فقالت لها وفق صحيفة "الرياض" السعودية، أول الأمر إنها عاجزة عن تعديل الفاتورة التي أعدها حاسوبها، وفي وقت لاحق "تساهلت" الشركة وسمحت لسولين أن تسدد دينها على شكل أقساط شهرية.
     
    ولكن في نهاية المطاف اعترفت الشركة بأن المبلغ الحقيقي هو 117,12 يورو فقط ثم قررت إعفاء سولين من دفعه. كما اعتذرت الشركة للخطأ الذي قالت إنه عائد لخطأ مطبعي.