Menu
10:20بينهم أسير محرر..الاحتلال يعتقل 8 مواطنين بالضفة
10:18أسعار صرف العملات في فلسطين
10:16حالة الطقس: اجواء حارة
23:12برشلونة يُعلن عن رئيسه المؤقت ومجلس الإدارة
23:10تفاصيل رسالة الرئيس عباس للأمين العام للأمم المتحدة
23:09الخارجية: 11 إصابة جديدة بفيروس كورونا بصفوف جالياتنا
20:42الحية يكشف تفاصيل زيارة وفد حماس للقاهرة
20:25كهرباء غزة تصدر تعليمات ونصائح مهمة للمواطنين استعدادا لفصل الشتاء
20:24بيان من النيابة العامة حول الحملات الالكترونية
20:21قائد جديد لشعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي
20:20الاحمد: ننتظر رد حماس منذ بداية أكتوبر.. ولا اجتماع للأمناء العامين قبل إصدار مرسوم الانتخابات
20:18ابو حسنة: استئاف العملية التعليمية لطلبة المرحلة الاعدادية بمدارس الاونروا بغزة بدءا من الاثنين المقبل
20:14صحيفة اسرائيلية: كهرباء غزة و"التنسيق الخفي" بين إسرائيل ومصر وقطر والفلسطينيين..!
20:13السلطة الفلسطينية تنوي مقاضاة إسرائيل لترخيصها شركات اتصال بالضفة
20:12بري: ليس وارداً بأن تفضي مفاوضات الترسيم للتطبيع.. والحكومة اللبنانية سترى النور قريباً

مصدر مصري : القاهرة تشترط رقابة الحرس الرئاسي التابع لـ"عباس" لفتح معبر رفح

ارض كنعان/ وكالات/ أكد مصدر دبلوماسي مصري أن مصر لن تفتح معبر رفح مع قطاع غزة الا بعد عودة الحرس الرئاسي الخاص بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، موضحاً أن المعبر لن يعود إلى العمل بشكل طبيعي مع تواجد أفراد من وزارة الداخلية بحكومة حماس المقاله في الجانب الفلسطيني للمعبر .

وقال المصدر  أن إتفاقية المعابر التي أبرمت في عام 2006 بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية وبرعاية الأتحاد الأوروبي تنص على أن يكون الطرف الفلسطيني المسؤول عن تنظيم الحركة من داخل القطاع إلى شبة جزيرة سيناء والعكس يكون من أفراد الحرس الرئاسي.

وعلى الرغم من أن مصر لم تكن طرفاً في هذه الإتفاقية وبالتالي ليست مسؤولة عن تنفيذها، الا أن القاهرة كانت تعمل على تيسير الحركة وتنفيذ الإتفاقية في إطار دورها المسؤول لدعم القضية الفلسطينية، ومع إنقلاب حركة حماس في قطاع غزة وطردها للحرس الرئاسي كان من حق مصر إغلاق .

وتابع المصدر، إن ما تقوم به حركة حماس في سيناء ومساندتها لتنظيم الإخوان المسلمين ووصفها لثورة 30 يونيو بالأنقلاب العسكري نتج عنه التمسك بتنفيذ إتفاقية المعابر لافتا إلى أن القرار صدر من جانب جهات سيادية وأمنية مصرية بعدم فتح المعبر الا في أطار الإتفاقية التي نصت على أن يكون الحرس الرئاسي الفلسطيني هو الطرف الثاني لتأمين المعبر من جانب القطاع .