Menu
10:36الإعلان عن فرص عمل مؤقت جنوب قطاع غزة
10:2693 عاما على إصدار الجنيه الفلسطيني
10:19الخليل : الاحتلال ينصب حواجز ويفتش منازل المواطنين
10:16انهكه الاضراب ..الاسير ماهر الاخرس مستمر في معركته لليوم الـ98
10:14قوى رام الله تدعو لأوسع مشاركة في ذكرى وعد بلفور المشؤوم
10:13"الداخلية" بغزة تكشف ملابسات وفاة فتاة من النصيرات
10:10بدء مرحلة تجربة لقاح للكورونا في "إسرائيل"
10:05صحة غزة تعلن حصيلة إصابات كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية
09:57قوات الاحتلال تعتقل 3 مواطنين من رام الله
09:55صيدم: ننتظر ردًا نهائيًا من حماس ونأمل بإصدار مرسوم رئاسي لإجراء الانتخابات
09:5411 عاما على رحيل المناضل "صخر حبش "
09:52مخرجات فعاليات المؤتمر الشعبي لفلسطيني الخارج بإسطنبول
09:11وفاة طفلة غرقًا في "دلو مياه" بخانيونس
09:47مباحث غزة تقبض على مرتكب جريمة قتل
09:45الاحتلال يداهم يعبد ويقتحم منزل الاسير نظمي ابو بكر

فضائية الجزيرة تفشل إجتماع مجلس الأمن القومي للإنقلابيين حول فض إعتصامات مؤيدي مرسي

أرض كنعان/ القاهرة/ إندهش المراقبون من اعلان عقد اجتماع مجلس الامن القومي اليوم الثلاثاء دون خروجه باي نتائج للاعلام حتى لو نتائج فضفاضة مطمئنة لمؤيدي الانقلاب دون تفاصيل .
ومن المعلوم ان الهم الاول لحكومة الانقلاب الحالية هو فض اعتصامات مؤيدي الشرعية رغم تفاقم المشاكل الاقتصادية والامنية في مختلف القطاعات والمحافظات المصرية.
ولكن ماخيم على اجتماع اليوم حسب أحد المصادر الامنية كان كالعادة مناقشة الية فض الاعتصام دون دوشة كبيرة حسب تعبير احدهم ,, والدوشة طبعا هي الاعلام الحر الذي لازال ينقل بحيادية مايحدث في ميادين مصر المختلفة واهما رابعة ونهضة مصر
اكثر العسكر اليوم اقروا ان مهاجمة معتصمين سلميين في ظل نقل تلفزيوني امر مستحيل لان مهاجمة الميادين ستخلف الكثير من الضحايا المدنيين وتثبت صورة الانقلاب العسكري الدموي لدى العالم الخارجي خصوصا الغرب  .

إسم قناة الجزيرة كان الابرز والأكثر تكرارا خلال الاجتماع وكثير من الحلول الخلاقة طرحت إبتداءا من حبس جميع المراسلين التابعين للجزيرة مرورا باقفال مكاتبها وانتهاء بالتشويش بعد الاستعانة بدول خارجية متطورة في هذا المجال

ليس من المؤكد ماهي خطوة حكومة الانقلاب القادمة لكن حتما اصبحت رابعة والجزيرة كابوسين متلازمين فمعتصمي رابعة في ازدياد مضظرد مع تمسكهم الكامل بالسلمية والجزيرة تنقل بحيادية من ميدان التحرير وهو خالي من مؤيدي الانقلاب مقارنة بميداني ورابعة والنهضة المكتظين بالمعتصمين.