Menu
20:10الأوقاف بغزة تغلق ثلاثة مساجد بخانيونس بسبب ظهور إصابات بفيروس كورونا
20:09بعد مشاركته في لقاءات القاهرة.. حماس: عودة القيادي الحية إلى غزة ودخوله للحجر الصحي
14:08لهذا السبب .. "حزب الله" يعلن الاستنفار و يستدعي عددا من عناصره
14:06تنويه مهم صادر عن الجامعة الاسلامية بخصوص فيروس "كورونا"
14:05مالية رام الله تعلن موعد ونسبة صرف رواتب الموظفين
13:38وزارة الصحة: 8 وفيات و450 إصابة بفيروس كورونا و612 حالة تعافٍ
13:14الأسرى يغلقون سجن "جلبوع" بعد اقتحامه والتنكيل بهم
13:13أحكام على مدانين في قضايا قتل منفصلة بغزة
13:10قطاع المعلمين بأونروا: صعوبات تواجه التعليم الإلكتروني ولا بديل عن "الوجاهي"
13:08الأوقاف ترفض الاساءة للرسول عليه السلام
12:48مصادر صحفية: تكشف عن موعد صرف المنحة القطرية
12:49منظومة دفاع جوي في قطاع غزة؟
12:46(يديعوت أحرونوت): طائرة إسرائيلية هبطت أمس بمطار الدوحة وعادت اليوم لتل أبيب
12:43الحكم المؤبد على مدانين في خانيونس ودير البلح بتهمة القتل
12:40عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى

المحرر التاج يرفض استقبال وزراء السلطة

أرض كنعان/ رام الله/ رفض الأسير المحرر محمد التاج الذي يعالج في مجمع فلسطين الطبي استقبال أي من الوزراء والمسؤولين التابعين للسلطة في رام الله، احتجاجا على تخاذلهم في علاجه.

وعلق التاج –الذي أفرج عنه قبل نحو 3 أشهر من مستشفى سجن الرملة- على باب غرفته ورقة مكتوب عليها "اعتذر عن استقبال الزوار، والمسؤولين والطواقم الطبية، وذلك رداً على سياسة الإهمال والتعطيل المتعمد لإجراءات السفر والعلاج في الخارج دون معرفة الدوافع والأسباب".

وكشف التاج في تصريحات له أن الممثلية النمساوية وعلى لسان أحد العاملين فيها أكد له أن "جماعتك بعطلوا عليك"، في إشارة إلى التقاعس المتعمد تجاه قضيته.

وأوضح التاج في تصريحاته أن مسلسل المماطلة بدأ منذ تلقيه وعودات من عيسى قراقع وزير الأسرى في حكومة الضفة ومحافظة رام الله ليلى غنام ومسؤول ملف الصحة في مكتب عباس مدحت طه "بأنه سيتم نقله وخلال أسبوع من تاريخ فكه للإضراب 10 /7 للنمسا لتلقي العلاج، لكن تلك الوعدات لم تطبق".

وأضاف أن "جوازه بقي في مكتب مدحت طه لمدة 12 يوما رغم حصوله على الموافقة من ممثلية النمسا، مشيرا إلى أن طه برر له الأمر بتأخر تحويل الأموال من صندوق منظمة التحرير لسفارة فلسطين في النمسا.

كما أكد التاج أنه قام بنفسه بأخذ جوازه وارساله إلى الخارجية الفلسطينية، ليكتشف بعد 14 يوما أن الجواز ما زال في مكتب الخارجية.

وتساءل التاج في ختام تصريحاته عن سبب هذا الاهمال والتعطيل من السلطة ووزراتها، منوها لخطورة حالته الصحية.