Menu
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح
11:23حماس تهاجم تويتر لحظر حسابات فلسطينية بضغط إسرائيلي
11:22صحيفة: لمنع عودة أنصار دحلان.. عباس يدفع برجاله في قيادة حركة فتح بالقدس
10:35تدهور مستمر في حالته الصحية.. 95 يومًا على إضراب الأسير الأخرس عن الطعام
10:32الإحتلال تخبر السلطة بموعد تفعيل العقوبات ضد البنوك الفلسطينية

البرنس : ستقول آشتون للعسكر بعد زيارة مرسي.. إن هذا إلا جبل أشم

أرض كنعان/ القاهرة/ قال الدكتور حسن البرنس، نائب محافظ الإسكندرية المستقيل من حكومة الانتقلاب، ستعود آشتون بعد زيارة الرئيس مرسي لتقول للعسكر ما هذا بشرا إن هذا إلا جبل أشم لن تهزموه، مضيفًا "فتسمع هامسا يقول لها الله أكبر و تحيا مصر حرة."
وأوضح البرنس، عبر موقع "فيس بوك"، أن الاتحاد الأوربى لم يكن يوما داعما للدكتور مرسى وهم جزء من التحالف الأمريكى الصهيونى ضد الهوية الاسلامية لمصر وبقوة ضد استقلال القرار السياسي والاقتصادى المصرى عن تبعيتهم .
وأشار إلى أن الرئيس مرسى زار كل الدول المنافسة لهم وهى البرازيل والصين وجنوب أفريقيا والهند وباكستان وإيران وتركيا وروسيا, وعقد معهم جميعا اتفاقيات صناعية لو كتب الله لها أن تفعل لجعلت مصر بلدا صناعيا من الدرجة الأولى تسيطر على جزء كبير من السوق الأفريقى والعربى وهو ما لا يرضاه تحالف أوربا وإسرائيل .
وأكد البرنس أن التحالف الأوربي يرفض تماما التحالف المصرى التركى على وجه الخصوص؛ لأنه يمتلك عناصر قوة اقتصادية وبشرية متعددة وله أرضية إسلامية مشتركة ويحيط بإسرائيل من الشمال والجنوب، ويقوى تركيا أمام التحدى الأوربى، مشيرا إلى أن سيبنى ليفنى الصهيونية هددت من قبل مرسى وأردوغان بالعقاب .

ولفت إلى أن آشتون طلبت من قبل من التحالف الداعم لشرعية د. مرسى الاعتراف بالانقلاب كأمر واقع ثم التفاوض على الباقى فكان الرد هو نقبل أى مفاوضات تنطلق من شرعية د.مرسى الدستورية كرئيس منتخب كامل الصلاحيات أولا ثم نناقش الباقى بعد ذلك، مؤكدا أن مرسى بكل القوانين مازال رئيسا لمصر.

وأوضح أن موقف الاتحاد الأوربى الباهت من قضية خطف الرئيس وعدم السماح لأهله أو محاميه أو أى من أنصاره برؤيته وهو ما يخالف جميع حقوق الإنسان التى تتشدق بها أوروبا يضع الحكومات الأوربية فى موقف حرج أمام شعوبها فهى تبحث عى ورقة توت تستتر بها.

وقال "عندما تسمح سلطات الانقلاب لآشتون بزيارة مرسى بينما تمنع أسرته و محاميه يعنى أن قيادة الانقلاب تدور كالعبيد فى الفلك الغربى ولا تستطيع أن تقول لهم لا"، مضيفا أن زيارة آشتون هى اعتراف ضمنى باستمرار شرعية الرئيس أجبرت على فعله لأن ميزان القوة كل يوم يميل لصالح أنصار شرعية مرسى رغم مذابح الانقلاب.
ونوه إلى أن أوروبا رصدت العدد الهائل الحقيقى لأنصار مرسى واستمرار الاعتصامات 32 يوما رغم كل التهديدات التى تمارس ضدهم، كما رصدت الفبركة التصويرية التى يمارسها إعلام السيسي لمؤيديه.

وأكد موقف آشتون كله خزى وعار بسكوتها على قيود الحريات وغلق القنوات واعتقال معارضى الانقلاب، وعدم بث القنوات الأوربية لفيديوهات المذابح بصورة توضح حجم جرائم الإبادة الجماعية.

وشدد على أن قائد الانقلاب فشل فى تثبيت انقلابه على الأرض رغم المذابح ولهذا جاء حلفاؤه من الغرب يبحثون له عن مخرج آمن بعد أن نفذت المدد التى أعطوها له، موضحا أن أوروبا لاحظت أن القتل أدى إلى تحويل حشد ضخم من المصرييين إلى شعب يضحى من أجل الحرية ويتحمل الرصاص بل يزداد عدد المعتصميين كل يوم.
وأوضح أن الغرب يريد الشعب المصرى عصاية تفرقه وصفارة تجمعه ليسهل التحكم فيه بواسطة الحكام العسكريين كما كان الحال منذ 60 سنة ، مؤكدا أن نسبة كبيرة من الشعب المصرى تغيرت بهذه الكيفية فهذا خطر حقيقى على مستقبل اسرائيل كما قال شيمون بيريز ولهذا يحاولون إيقاف هذا الزخم قبل أن يخرج عن سيطرتهم .
وأضاف "أقول لهم موتوا بغيظكم فقد خرج المارد المصرى بسبب مذبحة الساجدين ثم عظم خروجه برصاص مذابح رابعة العدوية و لن يوقفه أحد بعد الآن بإذن الله تعالى.حتى يقيم بلدا حرا حديثا ديمقراطيا برئيسه مرسى المنتخب و دستوره المستفتى عليه".

واختتم البرنس "أتوقع إذا حدث وسمح د. مرسى لآشتون أن تقابله أن يتركها تتكلم ثم يرد عليها بكلمة واحدة دمى وروحى فداء للشرعية الدستورية انتهت المقابلة، ثم تعرض عليه بإلحاح إسقاط القضايا الملفقة لمؤيديه مقابل تنازله عن سلطة رئيس الجمهورية فيقول لها دمى وروحى فداء للشرعية ومصر أغلى عندى من كل صديق أو مؤيد، ثم تستطعفه بكثرة الشهداء والجرحى فيقول لها إنهم يضحون من أجل مصر ومن أجل حرية ودستورية بلدهم ضد حكم العسكر الديكتاتورى وليس من أجل شخص الرئيس كلهم يريد أن يقول عنهم أبناؤهم وأحفادهم كان أباؤنا رجالا, ثم كم ضحت شعوب أوربا الغربية والشرقية حتى نالت حريتها"، ثم يتركها ويستكمل صلاته وقرآنه وتقف حائرة لا تدرى ماذا تفعل.

مضيفًا "فتسمع هامسا يقول لها الله أكبر و تحيا مصر حرة."


وأوضح البرنس، عبر موقع "فيس بوك"، أن الاتحاد الأوربى لم يكن يوما داعما للدكتور مرسى وهم جزء من التحالف الأمريكى الصهيونى ضد الهوية الاسلامية لمصر وبقوة ضد استقلال القرار السياسي والاقتصادى المصرى عن تبعيتهم .


وأشار إلى أن الرئيس مرسى زار كل الدول المنافسة لهم وهى البرازيل والصين وجنوب أفريقيا والهند وباكستان وإيران وتركيا وروسيا, وعقد معهم جميعا اتفاقيات صناعية لو كتب الله لها أن تفعل لجعلت مصر بلدا صناعيا من الدرجة الأولى تسيطر على جزء كبير من السوق الأفريقى والعربى وهو ما لا يرضاه تحالف أوربا وإسرائيل .


وأكد البرنس أن التحالف الأوربي يرفض تماما التحالف المصرى التركى على وجه الخصوص؛ لأنه يمتلك عناصر قوة اقتصادية وبشرية متعددة وله أرضية إسلامية مشتركة ويحيط بإسرائيل من الشمال والجنوب، ويقوى تركيا أمام التحدى الأوربى، مشيرا إلى أن سيبنى ليفنى الصهيونية هددت من قبل مرسى وأردوغان بالعقاب .

 

ولفت إلى أن آشتون طلبت من قبل من التحالف الداعم لشرعية د. مرسى الاعتراف بالانقلاب كأمر واقع ثم التفاوض على الباقى فكان الرد هو نقبل أى مفاوضات تنطلق من شرعية د.مرسى الدستورية كرئيس منتخب كامل الصلاحيات أولا ثم نناقش الباقى بعد ذلك، مؤكدا أن مرسى بكل القوانين مازال رئيسا لمصر.

 

وأوضح أن موقف الاتحاد الأوربى الباهت من قضية خطف الرئيس وعدم السماح لأهله أو محاميه أو أى من أنصاره برؤيته وهو ما يخالف جميع حقوق الإنسان التى تتشدق بها أوروبا يضع الحكومات الأوربية فى موقف حرج أمام شعوبها فهى تبحث عى ورقة توت تستتر بها.

 

وقال "عندما تسمح سلطات الانقلاب لآشتون بزيارة مرسى بينما تمنع أسرته و محاميه يعنى أن قيادة الانقلاب تدور كالعبيد فى الفلك الغربى ولا تستطيع أن تقول لهم لا"، مضيفا أن زيارة آشتون هى اعتراف ضمنى باستمرار شرعية الرئيس أجبرت على فعله لأن ميزان القوة كل يوم يميل لصالح أنصار شرعية مرسى رغم مذابح الانقلاب.


ونوه إلى أن أوروبا رصدت العدد الهائل الحقيقى لأنصار مرسى واستمرار الاعتصامات 32 يوما رغم كل التهديدات التى تمارس ضدهم، كما رصدت الفبركة التصويرية التى يمارسها إعلام السيسي لمؤيديه.

 

وأكد موقف آشتون كله خزى وعار بسكوتها على قيود الحريات وغلق القنوات واعتقال معارضى الانقلاب، وعدم بث القنوات الأوربية لفيديوهات المذابح بصورة توضح حجم جرائم الإبادة الجماعية.

وشدد على أن قائد الانقلاب فشل فى تثبيت انقلابه على الأرض رغم المذابح ولهذا جاء حلفاؤه من الغرب يبحثون له عن مخرج آمن بعد أن نفذت المدد التى أعطوها له، موضحا أن أوروبا لاحظت أن القتل أدى إلى تحويل حشد ضخم من المصرييين إلى شعب يضحى من أجل الحرية ويتحمل الرصاص بل يزداد عدد المعتصميين كل يوم.


وأوضح أن الغرب يريد الشعب المصرى عصاية تفرقه وصفارة تجمعه ليسهل التحكم فيه بواسطة الحكام العسكريين كما كان الحال منذ 60 سنة ، مؤكدا أن نسبة كبيرة من الشعب المصرى تغيرت بهذه الكيفية فهذا خطر حقيقى على مستقبل اسرائيل كما قال شيمون بيريز ولهذا يحاولون إيقاف هذا الزخم قبل أن يخرج عن سيطرتهم .


وأضاف "أقول لهم موتوا بغيظكم فقد خرج المارد المصرى بسبب مذبحة الساجدين ثم عظم خروجه برصاص مذابح رابعة العدوية و لن يوقفه أحد بعد الآن بإذن الله تعالى.حتى يقيم بلدا حرا حديثا ديمقراطيا برئيسه مرسى المنتخب و دستوره المستفتى عليه".

 

واختتم البرنس "أتوقع إذا حدث وسمح د. مرسى لآشتون أن تقابله أن يتركها تتكلم ثم يرد عليها بكلمة واحدة دمى وروحى فداء للشرعية الدستورية انتهت المقابلة، ثم تعرض عليه بإلحاح إسقاط القضايا الملفقة لمؤيديه مقابل تنازله عن سلطة رئيس الجمهورية فيقول لها دمى وروحى فداء للشرعية ومصر أغلى عندى من كل صديق أو مؤيد، ثم تستطعفه بكثرة الشهداء والجرحى فيقول لها إنهم يضحون من أجل مصر ومن أجل حرية ودستورية بلدهم ضد حكم العسكر الديكتاتورى وليس من أجل شخص الرئيس كلهم يريد أن يقول عنهم أبناؤهم وأحفادهم كان أباؤنا رجالا, ثم كم ضحت شعوب أوربا الغربية والشرقية حتى نالت حريتها"، ثم يتركها ويستكمل صلاته وقرآنه وتقف حائرة لا تدرى ماذا تفعل.