أرض كنعان/ غزة/ نفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأنباء التي تحدثت المزعومة عن انتقال بعض قيادات جماعة الإخوان المسلمين إلى قطاع غزة جراء التطورات السياسية الجارية في مصر، واعتبرت ذلك "ترويجا متعمدا ومقصودا للدعايات والفبركات والادعاءات الصهيونية الهادفة للتحريض على الفلسطينيين".
ودعت "حماس" في بيان لها وكالة "معا" المقربة من سلطة رام الله إلى "التحلي بالمسؤولية المهنية والاخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني".
وقال البيان: "إن ما تقوم به وكالة معاً من ترويج متعمد ومقصود للدعايات والفبركات والإدعاءات "الإسرائيلية" والتي كان آخرها الخبر المفبرك والمحبوك والعاري عن الصحة تماماً والذي تحدث عن هروب قادة الإخوان من مصر إلى قطاع غزة لدليل على انخراط هذه الوكالة بالكامل في مخطط التحريض على الكراهية والعنف ضد الفلسطينيين وأهل غزة المجاهدين".
وتابعت "حماس" القول: "على هذه الوكالة (معا) أن تتحلى بالمسؤولية المهنية والأخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني ووقف سياساتها الخطيرة، كما وندعو الجهات القانونية والمسؤولة في الحكومة الفلسطينية العمل على اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه هذه الوكالة وكل من يحرض على العنف والكراهية ضد الفلسطينيين".
ودعت "حماس" في بيان لها وكالة "معا" المقربة من سلطة رام الله إلى "التحلي بالمسؤولية المهنية والاخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني".
وقال البيان: "إن ما تقوم به وكالة معاً من ترويج متعمد ومقصود للدعايات والفبركات والإدعاءات "الإسرائيلية" والتي كان آخرها الخبر المفبرك والمحبوك والعاري عن الصحة تماماً والذي تحدث عن هروب قادة الإخوان من مصر إلى قطاع غزة لدليل على انخراط هذه الوكالة بالكامل في مخطط التحريض على الكراهية والعنف ضد الفلسطينيين وأهل غزة المجاهدين".
وتابعت "حماس" القول: "على هذه الوكالة (معا) أن تتحلى بالمسؤولية المهنية والأخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني ووقف سياساتها الخطيرة، كما وندعو الجهات القانونية والمسؤولة في الحكومة الفلسطينية العمل على اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه هذه الوكالة وكل من يحرض على العنف والكراهية ضد الفلسطينيين".