Menu
07:37بن غفير يحصل على 9 مليار شيكل من الميزانية العامة لمحاربة الفلسطينيين
07:36اعتصام قرب السفارة الإسرائيلية في الأردن تنديداً بمجزرة نابلس
01:3270 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى
09:26لجان المقاومة: تنعى الشهيد "محمد إسماعيل جوابرة" الذي إرتقى متأثرا برصاص العدو الصهيوني المجرم في مخيم العروب شمال مدينة الخليل
13:25مساجد فلسطين تقيم صلاة الغائب على أرواح شهداء نابلس
10:04حماس: خروج الجماهير الفلسطينية الليلة الماضية يؤكد التفافها حول المقاومة
09:49مستوطنون يقيمون مقبرة على أراضي بلدة كفر الديك
09:41اللجنة المشتركة للاجئين تستنكر تصريحات مدير الوكالة بالضفة
09:43استطلاع رأي: تنياهو سيخسر الحكم إذا جرت انتخابات خلال هذه الأيام
09:39الاحتلال يعتقل شابين من القدس المحتلة
09:27أبو حمزة: رسالة المقاومة فجر الخميس تؤكد جاهزيتها واستعدادها لمواجهة الاحتلال
14:165 مباريات في دوري غزة اليوم الجمعة
09:13الأسرى يواصلون خطواتهم التصعيدية لليوم الحادي عشر على التوالي
09:01المرور بغزة تنشر إحصائية حوادث السير خلال 24 ساعة الماضية
08:45إحصائية حركة السفر عبر معبر رفح البري خلال الأسبوع الماضي

حاخام إسرائيلي يتهم أمن مطار أردني بتمزيق رموزه الدينية

قالت مواقع أردنية، إن السلطات منعت حاخاما إسرائيليا، من الصعود على متن طائرة في مطار الملكة علياء، متجهة إلى دولة مجاورة لم تسمها، بسبب ارتدائه قطعا دينية يهودية.

من جانبها قالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، إن حارس الأمن المتواجد في المطار، أصر على منع الحاخام موشيه حليوة، من حمل قطع "التيفلين" على متن الطائرة لأن الأحزمة التي تلف فيها تمثل خطرا أمنيا.

وأضاف، أنه وجد نفسه، محاطا بعدد من عناصر الأمن في المطار، وأمروه بخلع الأشرطة، أو سيتم اعتقاله، مشيرا إلى أنهم قاموا بخلعها بأنفسهم وتمزيقها، وأعادوا إليه الصناديق الصغيرة المرتبطة بها، وبعدها سمحوا له بصعود الطائرة.

وكان حاخام إسرائيلي، زعم تعرضه للإهانة، لدى دخوله الأردن، العام الماضي، خلال رحلة لقضاء عطلة.

وزعم الحاخام يحزقيل ليختنشتاين أن الأمن الأردني كانوا قد أوشكوا على الانتهاء من تفتيش الحقائب قبل أن يعثر أحدهم على قبعة "كيبا" في إحداها، ويلقي بها على الأرض، وفق وكالة "سبوتنيك" الروسية.

و"الكيبا" هي طاقية صغيرة يعتمرها اليهودي للتعبير عن تدينه.

وقال الحاخام إنه بعد ذلك أمر الضابط الأردني بإعادة تفتيش أغراض الأسرة، قبل أن يعثر في حقيبة حفيده على تمائم الصلاة (تفيلين).

وبعدها تقرر أن يعود ليختنشتاين إلى الأراضي المحتلة من المعبر الحدودي ويترك التفيلين ويتوجه مجددا إلى المعبر الحدودي.

وزعم الحاخام أنه بعد تفتيش الحقائب مجددا عثر الضباط الأردنيون على مأكولات معلبة مكتوب عليها باللغة العبرية، فقاموا برميها على الأرض وأبلغوه أن عليهم شراء الطعام من داخل الأردن فقط.