Menu
12:14هيئة الأسرى: 3 أسرى مصابين أدخلوا إلى مستشفى الرملة مؤخرًا
12:13آلية السفر عبر معبر رفح الخميس 23 فبراير
12:02الإعلان عن بدء صرف المنحة القطرية عن شهر فبراير 2023
11:37السياحة بغزة تُمدّد قرار الخصم على رسوم ترخيص المنشآت السياحية
11:35صورة: هزّة أرضية جديدة يشعر بها سكان فلسطين وهذا مصدرها
11:24المحكمة العليا بغزة تؤيد حكمًا بالإعدام شنقًا حتى الموت في قضية قتل
10:40"محدث": شهيد وإصابات باقتحام الاحتلال لنابلس ومحاصرة منزل وسط اشتباكات مسلحة
10:39قناة عبرية: حكومة الاحتلال وجهت رسائل لحماس وحزب الله عبر الوسطاء .. هذه فحواها
10:45حماس تشيد ببطولة مقاومي نابلس واستبسالهم في التصدي للاحتلال
10:25الاحتلال يعتقل 4 صيادين قبالة بحر شمال قطاع غزة
10:12الاحتلال يهدم منزلين في بيت لحم وأريحا
09:45المالية بغزة تنشر إحصائية عمل معابر القطاع أمس الثلاثاء
09:34عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى
09:24المرور بغزة تنشر إحصائية حوادث السير خلال 24 ساعة
08:23بالأسماء: كشف "تنسيقات مصرية" للسفر عبر معبر رفح غدًا الخميس

هيئة الأسرى: 3 أسرى مصابين أدخلوا إلى مستشفى الرملة مؤخرًا

أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، يوم الأربعاء، أن عدد الأسرى المرضى القابعين في مستشفى الرملة ازداد مؤخرًا، وذلك بعد نقل 3 أسرى مصابين، تعرضوا لرصاص جنود الاحتلال أثناء اعتقالهم، ويعانون من إصابات بليغة.

والأسرى وفق بيان للهيئة وصل وكالة "أرض كنعان"، هم (حسن عوادات، أسامة الستار، كمال جوري).

وأوضح محامي الهيئة فواز شلودي في بيان أن الأسير حسن عوادات يبلغ من العمر 20 عامًا سكان مدينة أريحا، مصاب بـ 6 رصاصات واحدة بالكتف الشمال و5 رصاصات بقدميه، وتم وضع قدما الأسير بالجبس، وممنوع من المشي على قدميه لمدة شهرين ونصف.

وأضاف أن الأسير أسامة الستار - طويل يبلغ من العمر 23 عامًا من مدينة نابلس، أصيب بثلاثة رصاصات في الجزء السفلي من جسده، ويبقى نائمًا على بطنه طوال الوقت، وجسمه موصول بجهاز لإزالة الدم الفاسد.

شلودي أن الأسير كمال جوري يبلغ من العمر 22 عامًا من مدينة نابلس، مصاب برصاصة بالحوض ولا يستطيع تحريك قدميه، ونتيجة للإصابة فقد الأسير السيطرة على جسمه، بحاجة إلى متابعة دائمة بجميع أموره اليومية، وأبلغ من قبل الأطباء أنه يمنع عليه التحرك لمدة 6 أسابيع.

ويتواجد حاليًا في مستشفى سجن الرملة 13 أسيرًا، يعانون من أمراض مزمنة وأوضاع صحية صعبة، وبحاجة إلى رعاية دائمة، وفي ظل اكتظاظ عدد الأسرى المرضى وافتقار المشفى إلى أدنى المقومات والاحتياجات الطبية، والتعمد في ممارسة أسلوب الإهمال الطبي واستخدام الأسرى كحقل تجارب للعديد من الأدوية.