Menu
12:52"الديمقراطية": سحب الاعتراف وتطبيق قرارات "المركزي" هو الرد على سياسات الاحتلال
12:50مجموعة حقوقية : عشرات منازل اللاجئين في شمالي سوريا مهددة بالانهيار
12:49"حماس" تعزي بضحايا حادث "الإسماعيلية" المروري
12:47فلسطينيون سوريون يشاركون في تسيير قوافل إغاثية إلى الجنوب التركي والشمال السوري
12:46الأمم المتحدة تكثف جهود الإغاثة في سوريا وتركيا المنكوبتين بالزلزال
11:32إدارة سجون الاحتلال تشرع بعقوبات جماعية ضد الأسرى
11:31هيئة الأسرى تكشف عن مصير بعض الشبان الذين ارتقوا شهداء في مجزرة أريحا
11:10الاستخبارات الإسرائيلية تكشف قائد الوحدة 400 في فيلق القدس
10:59حماس: تفجير منازل المقاومين جريمة همجية ولن يثني شعبنا عن مواصلة المقاومة
10:41نشطاء يواصلون حملتهم الدولية للإفراج عن المعتقل أحمد مناصرة
10:37هزّة أرضية جديدة تضرب فلسطين
10:26عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى
10:09تنويه هام من كهرباء غزة بشأن فصل التيار الكهربائي عن مناطق في مدينة غزة
10:03المرور بغزة تنشر إحصائية حوادث السير خلال 24 ساعة
09:50"كتيبة جنين" تصدر بيانا مهما للمقاومين في المخيم .. ماذا قالت؟

"الديمقراطية": سحب الاعتراف وتطبيق قرارات "المركزي" هو الرد على سياسات الاحتلال

عقبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين على قوانين "الكنيست" الإسرائيلي الأخيرة.

وطالبت الجبهة الديمقراطية في بيان الخميس، بسحب الاعتراف بالكيان الإسرائيلي، وتطبيق قرارات المجلس المركزي كرد على قوانين وسياسات التطهير العرقي والتهويد والتهجير، التي ستطال أبناء مدينة القدس، وأبناء شعبنا في الأراضي الـ 48، وفقاً لاستكمال خطة السيطرة الكاملة على أرض فلسطين، وتهجير أهلها.

ودعت الجبهة إلى النظر إلى ما جرى في "الكنيست" باعتباره نقلة شديدة الخطورة، لا يكفي الرد عليها بالإدانات اللفظية أو باستجداء المواقف الدولية، التي بدت أكثر هبوطاً مما سبق، خاصة فيما يتعلق بتشريع المستوطنات.

ورأت الجبهة أن بديل هذا كله، هو طي صفحة النداءات والاستجداءات، والانتظار، والتعويل على الوعود الأميركية الفارغة، وعلى ما بات يسمى "أفق سياسي للحل".

وشددت الجبهة على ضرورة اللجوء إلى السلاح الفلسطيني، سلاح الوحدة الميدانية لشعبنا، في مقاومة شعبية شاملة، وتحصينها بتطبيق قرارات المجلس المركزي، بما في ذلك الوقف الفعلي (لا اللفظي) للتنسيق الأمني، وسحب الاعتراف بـ "إسرائيل"، ووقف العمل بـ"بروتوكول باريس الاقتصادي".

وختمت الجبهة " سياسات اليمين المتطرف، تؤكد أن لا سبيل إلى الخلاص الوطني سوى بالمقاومة، وأن أية محاولة للقفز عن هذا الاستنتاج، ما هو سوى تمنيات فاشلة، يفتقد أصحابها إلى الإرادة السياسية ".