Menu
اعلان 1
15:43نقل الأسير مروان البرغوثي و70 أسيرا آخر إلى العزل المشدد
15:22تنويه هام من وزارة المالية بغزة
14:41قاسم: ما نشرته "هآرتس" حول تقييد تركيا لـقيادة حماس أكاذيب
14:37نادي الأسير يُعقب على قرارات محاكم الاحتلال بشأن تعويض المستوطنين
14:38الكشف عن أسباب إلغاء رحلة العمرة ليوم الثلاثاء
14:26وزارة الأسرى بغزة: استئناف برنامج زيارات أهالي أسرى غزة
14:15الاحتلال يحكم على فتى مقدسي بالسجن 12 شهرًا
13:44بالأسماء: كشف وآلية السفر عبر معبر رفح ليوم غد الثلاثاء
13:33إصابات بالاختناق في صفوف طلبة المدارس في سلواد بعد ملاحقة الاحتلال لهم
13:11الاحتلال يهدم منازل فلسطينية في المنطقة "ب" للمرة الأولى
12:50بالصور: مسير طبي لوزارة الصحة تنديداً بإجراءات الاحتلال بحق مرضى غزة
12:39أبو مجاهد: يهنىء الأسير المحرر القائد: يوسف نزال بمناسبة الإفراج عنه من سجون العدو الصهيوني
12:27تصاعد المعارضة الإسرائيلية للحكومة ينذر بزيادة التوتر والانقسام
12:06الجنايات الكبرى بغزة تصدر حكمًا بالإعدام على مدانين بقتل مواطن
11:41القوى بغزة تطالب بوقف الاعتقالات السياسية بالضفة

قاسم: ما نشرته "هآرتس" حول تقييد تركيا لـقيادة حماس أكاذيب

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس حازم قاسم أن ما نشرته صحيفة "هآرتس" حول تشديد السلطات التركية القيود على حركة حماس هي مجرد أكاذيب وجزء من تحريض الآلية الإعلانية الصهيونية على الحركة وقيادتها.

وأكد خلال حديثٍ خاص أن حماس تربطها علاقات جيدة، ونسعى لتطوير العلاقة وتقدمها مع تركيا وكافة الدول العربية والإسلامية في خدمة قصة فلسطين وشعبها

وزعم موقع صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، صباح اليوم الإثنين، أن السلطات التركية بدأت في تشديد القيود على تحركات قيادة حماس على أراضيها، بعد إتمام المصالحة مع "إسرائيل" وتبادل السفراء بين الدولتين.

وبحسب الموقع، فإن جهاز المخابرات التركية بدأ بفرض قيود على تحركات ومقر قيادة "حماس" في تركيا برئاسة صالح العاروري واثنين آخرين كان قد أفرج عنهما في صفقة "وفاء الأحرار" وأبعدا إلى الأراضي التركية ومنعا من العودة إلى الضفة الغربية المحتلة.

وأضاف أن تركيا لا تزال ترفض حتى الآن المطلب الإسرائيلي بإبعاد قادة الحركة عن أراضيها، لكنها تفرض قيوداً على تحركاتهم ونشاطهم، الأمر الذي يضطر صالح العاروري للبقاء على "خط تركيا بيروت".

كما تعرقل السلطات التركية بحسب تقرير "هآرتس" محاولات قادة "حماس" الاستقرار في تركيا، عدا عن تقييد نشاطهم وقدرتهم على التنقل بحرية.

ويدعي التقرير أن هذه السياسة تضع "حماس" أمام صعوبات في محاولات تفجير الأوضاع في الضفة الغربية عن بعد، وخصوصا عبر قيادة قطاع الضفة الغربية في الحركة الذي يترأسه صالح العاروري.

وفي إبريل/نيسان الماضي، نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم"، عن مصدر فلسطيني وصفته بأنه رفيع المستوى، أن إسرائيل سلّمت تركيا، خلال محادثات إعادة العلاقات بينهما، قائمة بأسماء نشطاء فلسطينيين من حركة "حماس" يقيمون في تركيا، وينشطون من أراضيها، مطالبة بإبعادهم عن الأراضي التركية.

ونقلت الصحيفة عن مصدر فلسطيني قوله، إن تركيا أبعدت بالفعل عشرة من نشطاء "حماس" عن أراضيها. وأضاف أن تركيا لم تقم فقط بمنع إعادة هؤلاء النشطاء إلى أراضيها، بل قامت رسمياً بطردهم ومنعهم من دخول أراضيها، لا سيما وأن قسماً منهم مرتبط بالجناح العسكري للحركة، وأنه كان لإسرائيل دور في إبعاد النشطاء عن الأراضي التركية، ومنع عودتهم إليها.