قال مسؤول المكتب الاعلامي للجان المقاومة "أبو مجاهد" ان معركة الفرقان ستبقى محطة هامة في تاريخ الصراع مع العدو الصهيوني تبدد فيها وهم إسقاط المقاومة وأسست لمرحلة جديدة كتبت بدماء العظماء والقادة الأطهار .
وأضاف أبو مجاهد الحكومة الصهيونية المتطرفة يجب أن تكون مدخلا لوحدة شعبنا على برنامج سياسي مقاوم والتحرر من كافة الإتفاقيات الموقعة مع هذا الكيان الفاشي .
وأكد أبو مجاهد إذا فكر العدو من الاقتراب من أسرانا الأبطال في سجونه الظالمة سوف يفاجأ بما لم يتوقع وشعبنا ومقاومته الباسلة لن يتوانيا لحظة واحدة عن نصرتهم.
ووجهة أبو مجاهد تحية إلى غزة الصامدة وأهلها الميامين وغرفتها المشتركة الباسلة التي ساهمت بالتطور الفعلي للعمل المقاوم المشترك والتنسيق بين كافة الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة
كما وتوجهه بالتحية إلى أبطال الضفة الثائرة والقدس الأبية والداخل الفلسطيني المحتل الذين يتصدرون العمل المقاوم والمواجهة الشاملة والمفتوحة من أجل زوال هذا المحتل الغاصب عن كل أرض فلسطين.