Menu
13:59ضغوط أميركية لتجنب تحديث القائمة السوداء للشركات العاملة في المستوطنات
13:57حصاد الأسبوع: 7 شهداء و240 عملاً مقاوماً بالضفة الغربية
10:55صورة: كتيبة نابلس تُعلن استهداف حاجز حوارة
10:13الحلو يكشف أبرز المعالجات الجديدة المتعلقة بقانون التقاعد العام الفلسطيني
10:02عياش: منع الاحتلال تصدير الأسماك من قطاع غزة أثر بشكل كبير على الصيادين
09:50سفارة البحرين تحدو خطى الإمارات وتوجه دعوة لابن غفير لحضور هذه الفعالية
09:49المرور بغزة تعلن إحصائية حوادث السير خلال الأسبوع الماضي
09:35الاحتلال يعتقل شابين من جنين على حاجز حوارة
09:14إحصائية حركة السفر عبر حاجز بيت حانون خلال الأسبوع الماضي
08:59وفاة صحفي أمريكي بشكلٍ مفاجئ خلال مباراة الأرجنتين وهولندا.. لم يُعرف السبب
08:56شاهد: ميسي يثير جدلا بعد التأهل.. هاجم الحكم وتهكم على مدرب هولندا
08:49زوارق الاحتلال تستهدف مراكب الصيادين قبالة سواحل غزة
08:35الشرطة الفلسطينية تُصدر تنويهًا مهمًا للمواطنين في رفح
08:31الاحتلال يستهدف المزارعين وصيادي العصافير شرق قطاع غزة
08:30كيف تفاعل الإعلام العبري مع العرض العسكري لمجموعة "عرين الأسود" في نابلس؟

قناة عبرية: واشنطن حددت خطين أحمرين لنتنياهو في سياسته الحكومية القادمة

وجهت العديد من دول العالم تحذيرات إلى تل أبيب من التداعيات المترتبة عن تأثير قوى اليمين الديني المتطرفة في سياسات حكومة الاحتلال القادمة.

وذكرت قناة التلفزة الإسرائيلية الرسمية "كان" الليلة الماضية أن العديد من حكومات العالم أبلغت تل أبيب أنها تبدي قلقاً من التوجهات السياسية التي يمكن أن تتبناها الحكومة التي يعكف على تشكيلها رئيس الوزراء المكلف، بنيامين نتنياهو.

وأشارت القناة إلى أن الإدارة الأميركية أوضحت لنتنياهو أن هناك خطين أحمرين يجب على حكومته عدم تجاوزهما، هما: ضمّ مناطق من الضفة الغربية لإسرائيل، وتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى.

وحسب القناة، فقد حذرت إدارة بايدن من أن انشغال الحكومة القادمة بتبني سياسات متطرفة تجاه القضية الفلسطينية سيقلص من قدرة الولايات المتحدة على التعاون معها في مجال مواجهة البرنامج النووي الإيراني.

وأضافت أن الأميركيين أوضحوا لنتنياهو أنه "يجب على الحكومة القادمة تحديد جدول الأولويات، فلا يمكن الاهتمام بالتحديات الناجمة عن العلاقة مع الفلسطينيين، فيما تبدون حرصاً على الانشغال بإيران".

ويذكر أن زعيم حزب "عوتسما يهوديت" (القوة اليهودية) المتطرف، إيتمار بن غفير، الذي سيتولى منصب وزير "الأمن الوطني" في الحكومة القادمة، ألمح إلى توجهه للسماح للمستوطنين بالصلاة في المسجد الأقصى، زاعماً أن عدم السماح لهم حتى الآن يُعَدّ ضرباً من التعاطي "العنصري" ضدهم.

وأشارت صحيفة "يديعوت أحرنوت"، أمس، إلى أن منح بن غفير بوصفه وزيراً للأمن الوطني صلاحيات تمنحه الحق في تحديد سياسات الشرطة، سيمكنه من احتكار اتخاذ القرارات بشأن السماح باقتحام المستوطنين المسجد الأقصى.

وحذر ساسة ومعلقون إسرائيليون من أن منح حركة "الصهيونية الدينية" بزعامة بتسلال سموتريتش، التي تمثل المستوطنين في الضفة الغربية وزارة داخل وزارة الأمن تكون مسؤولة عن الإشراف على المشروع الاستيطاني، يزيد من فرص تمكين الحركة من تنفيذ مخططها لضم الضفة الغربية.