Menu
08:59اشتية: ما أفرزته نتائج الانتخابات الإسرائيلية نتيجة طبيعية لتنامي التطرف
08:57إصابة خطيرة لضابط إسرائيلي بعملية دهس واستشهاد منفذها غربي رام الله
08:45عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى
08:19قناة عبرية: هذا ما أصبح يخشاه المستوطنين في الخليل
07:27جيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة والقدس
07:22الاحتلال يمدد الاعتقال الإداري للأسير عمر الحنبلي
07:20مركز: المعاناة الفلسطينية جراء "بلفور" لن تنتهي إلا بإزالة مفاعيله السياسية
07:17القنصلية البريطانية بالقدس ترفض استلام مذكرة احتجاج ضد وعد "بلفور"
07:13الطقس: أجواء خريفية غائمة
07:11أسعار صرف العملات مقابل الشيكل اليوم
07:10اندلاع مواجهات في القدس واستهداف حاجز بعبوة قرب جنين
23:04"المسار البديل" تدعو القوى لمواصلة واجبها الثوريّ لإسناد نضال الفلسطينيين
21:28عرين الأسود: الشهيد الجعبري خط بعمليته أول بياناتنا بالخليل
21:26تسجيل رقم قياسي باقتحامات المستوطنين للأقصى بيوم الانتخابات الإسرائيلية
19:34نسبة تصويت انتخابات الكنيست الأعلى منذ عقدين

اشتية: ما أفرزته نتائج الانتخابات الإسرائيلية نتيجة طبيعية لتنامي التطرف

اعتبر رئيس حكومة رام الله محمد اشتية، صعود الأحزاب اليمينية الدينية المتطرفة في الانتخابات الإسرائيلية وفق العينات التلفزيونية، نتيجة طبيعية لتنامي مظاهر التطرف والعنصرية في المجتمع الإسرائيلي والتي يعاني منها شعبنا منذ سنوات؛ تقتيلاً، واعتقالاً، وتغولاً، استيطانيًا، واستباحة للمدن والقرى والبلدات، واطلاق العنان للمستوطنين وجنود الاحتلال لارتكاب جرائمهم، وتقويض حل الدولتين، مستفيدين من سياسة المعايير المزدوجة؛ التي تسمح للجناة بالإفلات من العقاب؛ وهي السياسة التي تبدت بوضوح مع نشوب الأزمة الأوكرانية.

وقال اشتية في تصريح صحفي له، إن الشعب الفلسطيني لن يتوقف عن نضاله المشروع لإنهاء الاحتلال، ونيل حريته، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس؛ أيًا كانت هوية الفائزين في الانتخابات الإسرائيلية فالفرق بين الأحزاب الإسرائيلية كما الفرق بين البيبسي كولا والكوكاكولا.

وأضاف: لم يكن لدينا اية أوهام بإمكانية أن تفرز صناديق الاقتراع في الانتخابات الإسرائيلية شريكًا للسلام في ضوء ما يعانيه شعبنا من سياسات وممارسات عدوانية، لا تقيم وزنا للقرارات والقوانين الدولية، فنتائجها أكدت ما كان يقينًا لنا من أنه لا شريك لنا في إسرائيل للسلام وأن على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته لتطبيق قرارات الشرعية الدولية، وتوفير الحماية لشعبنا من السياسات العدوانية الإسرائيلية بعد صعود الأحزاب العنصرية لسدة الحكم في إسرائيل.