Menu
09:18توقعات بتصاعد المقاومة بالضفة طالما استمرت الاعتداءات في الأقصى
09:18دعوات لمقاطعة شركة مكسيكية لمساهمتها في بناء جدار الفصل
09:17عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
09:15مؤيد للقضية الفلسطينية.."دا سيلفا" رئيسا للبرازيل
09:13وزراء الخارجية العرب يختتمون اجتماعتهم بالتوافق على ملفات "قمة الجزائر"
08:48بالأسماء.. كشف "تنسيقات مصرية" للسفر يوم الثلاثاء 1 نوفمبر
20:06لجان المقاومة: تبارك عملية الدهس البطولية عند مفرق النبي موسى في أريحا ونعتبرها الرد الطبيعي والفعلي على جرائم العدو
09:05مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين شرق رام الله
09:02إصابات وتضرر مركبات باعتداء للمستوطنين شرق نابلس
09:01الطلب رسميًا من جميع الإسرائيليين الذين يمتلكون السلاح حمله يوم الانتخابات
09:01مقاومون يطلقون النار على موقع للاحتلال في جبال الخليل
20:57استشهاد منفذ عملية الدهس في أريحا متأثرا بجراحه
20:56بعد العمليات الأخيرة.. جيش الاحتلال يعلن تعزيز قواته بالخليل
20:53إصابة 5 جنود بعملية دهس قرب أريحا
21:52حماس تبارك عملية الأغوار البطولية المزدوجة

وزراء الخارجية العرب يختتمون اجتماعتهم بالتوافق على ملفات "قمة الجزائر"

اختتمت اجتماعات وزراء الخارجية العرب مساء الأحد، في العاصمة الجزائرية بتوافق على جدول الأعمال النهائي للقمة العربية المقرر عقدها في الأول والثاني من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

وقال وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، في تصريح مقتضب للصحفيين عقب نهاية الاجتماعات التي انطلقت أمس السبت، إن الاجتماعات سمحت بالتوصل إلى نتائج توافقية بعد مشاورات ثرية ومعمقة.

من جهته، قال حسام زكي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية للصحفيين إنه تم الاتفاق بين وزراء الخارجية العرب على كافة بنود جدول الأعمال الذي يرفع للقادة، دون مزيد من التفاصيل.

بدورها، قالت وزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش، في تصريحات للصحفيين، إنه تم إدراج أزمة بلدها ضمن جدول الأعمال من خلال الدعوة إلى التعجيل بالانتخابات وإنهاء المراحل الانتقالية.

وأشارت إلى أن الرئاسة الجزائرية المتوازنة كانت حاسمة في استيعاب الخلافات المطروحة.

وكان مندوب الجزائر بالجامعة العربية حميد شبرة قد صرح في وقت سابق بأن جدول أعمال القمة العربية المقبلة أدرج فيه كل الأزمات العربية، وعلى رأسها فلسطين، إلى جانب 24 بندا تخص قضايا اقتصادية واجتماعية.

وأمس السبت، انعقدت جلستان لوزراء الخارجية العرب، الأولى صباحية تسلمت خلالها الجزائر الرئاسة من تونس، والثانية مسائية لمناقشة مشروع جدول الأعمال في جلسات مغلقة.

وقال وزير الخارجية الجزائري في افتتاح الجلسات "نأمل أن يكون في مقدورنا العمل جميعا لبناء توافق أوسع يسمح بلم شمل جميع الدول العربية وتوحيد صفوها وجهودها لحل الأزمات الحادة التي تمر بها منطقتنا العربية والتي جعلت منها ساحة صراعات بين عديد القوى الأجنبية".

وأضاف لعمامرة أن الأوضاع العصيبة التي يمر بها الأشقاء في ليبيا وسوريا واليمن والصومال وكذلك في السودان ولبنان يجب أن تستوقفنا لاستدراك ما فاتنا من جهود.

وذكر أن الجزائر تعول كثيرا على مساهمة الجميع في القمة العربية لتحقيق انطلاقات جديدة للعمل العربي المشترك وفق نهج يتجاوز المقاربات التقليدية لتستجيب لمتطلبات الحاضر.

ويشرع القادة العرب غدا الاثنين في الوصول إلى الجزائر على أن تنطلق أعمال القمة مساء الثلاثاء وتتواصل إلى الأربعاء المقبل.

ومن المتوقع مشاركة 15 زعيما عربيا في قمة الجزائر، حسب تصريحات سابقة لحسام زكي الأمين العام المساعد للجامعة العربية.