Menu
13:48صحيفة: السلطة تتهم مصعب اشتيه بتمويل "عرين الأسود" وتعتقل 25 عنصراً من أجهزتها
13:47صحيفة: اتفاق غاز غزة على نار حامية
12:25الشعبية تنعى شهيداء نابلس وتدعو إلى تصعيد المقاومة
12:13نقابة الأطباء تُقر خطوات احتجاجية جديدة مع الإبقاء على العصيان الطبي
11:44المرور بغزة تعلن إحصائية حوادث السير خلال 24 ساعة الماضية
11:41تقارب إسرائيلي سعودي تحت خيمة "مستقبل الاستثمار"
11:29مقاومون يستهدفون مستوطنة دوتان جنوب جنين
10:58الاحتلال يعتقل 4 شبان من قرية أم صفا شمال رام الله
10:575 مباريات في دوري غزة اليوم الجمعة
10:27الاحتلال يخشى من كتيبة جديدة تأسست في شمال الضفة الغربية
10:20إحصائية حركة السفر عبر معبر رفح البري خلال الأسبوع الماضي
10:19اقتراب موعد الانتخابات الإسرائيلية يتصدر عناوين الصحف العبرية
10:17لجان المقاومة: تنعى شهيدي فلسطين "أبو رشيد وزبارة" الذين إرتقيا بجريمة إعدام صهيونية على حاجز حوارة
09:16الاحتلال يخشى التصعيد .. كوخافي يأمر "بلجم عنف" المستوطنين
08:35الاحتلال يعتقل شابا شرق بيت لحم

صحيفة: السلطة تتهم مصعب اشتيه بتمويل "عرين الأسود" وتعتقل 25 عنصراً من أجهزتها

قالت صحيفة "العربي الجديد"، الخميس، إن السلطة الفلسطينية في نابلس، تتهم المطارد مصعب اشتيه بتمويل مجموعات "عرين الأسود".

ونقلت الصحيفة عن مصدر في السلطة الفلسطينية، قوله: "تتهم السلطة اشتية وهو أسير محرر محسوب على حركة "حماس" بتمويل "العرين"، وقامت مستويات عدة في السلطة بالتحريض على حركة "حماس" التي تتهمها بدعم وإدارة "العرين" بل إن الاتهامات وصلت للقول إن بيانات "العرين"، "كُتبت بمداد أخضر"، وذلك لأن مستوى الخطاب في البيانات لم تعهده السلطة من قبل.

المصدر في السلطة والذي اشترط عدم ذكر اسمه، زعم أن اشتية المسؤول الأول عن تمويل "العرين" ومعه مجموعة أخرى غالبيتهم من عناصر "فتح" معتقلون في "سجن أريحا" تمكن الأمن الفلسطيني من معرفة الآلية المالية التي يتم بها تحويل المال لشراء السلاح، وهي آلية غير خاضعة للرقابة المشددة منذ عام 2007، كما يحدث مع المصارف ومحال الصرافة والتجار.

وفضلت صحيفة "العربي الجديد" عدم الإفصاح عن تلك "الآلية المالية"، بسبب عدم التمكن من أخذ رد مصعب اشتية الموجود مع مجموعة مقاومين آخرين في سجن أريحا غالبيتهم من حركة "فتح"، وعدم التمكن من أخذ رد الشركة التي تم الادعاء باستخدام إحدى "خواص التحويل" لديها.

وبحسب المصدر، فإن الأمن الفلسطيني يحتجز حالياً نحو 25 عنصراً من كافة الأجهزة، بعد تلقي أوامر اعتقالهم من الاحتلال الإسرائيلي عبر الارتباط الفلسطيني بتهمة "قربهم أو تعاطفهم الخطير مع المقاومين".

وحسب المصدر، "فإن الاحتلال زوّد الارتباط الفلسطيني بقائمة فيها نحو 60 عنصر أمن في نابلس وجنين، وطلب من السلطة اعتقالهم، لكن السلطة احتجزت حتى الآن 25 منهم في مقراتها، ولم يتم اعتقال أي أحد من بيته، بل تم استدعاؤهم من قبل أجهزتهم وحجزهم في المقرات".