ثمن مدير المكتب الاعلامي للجان المقاومة "أبو مجاهد" اللقاء الأخوي الفلسطيني السوري في دمشق ونعتبره خطوة مهمة على طريق توحيد جهود الأمة ونبذ الخلافات وحشد كافة الطاقات في مواجهة العدو الصهيوني .
وقال "أبو مجاهد" ان مشاركة حركة المقاومة الإسلامية "حماس " بهذا اللقاء يصب في خدمة القضية الفلسطينية ومشروع المقاومة .
وأضاف أبو "مجاهد" تطوير العلاقات بين الفصائل الفلسطينية وسوريا الشقيقة يعد من أهم ركائز قوة القضية الفلسطينية في بعدها القومي والإسلامي على طريق توحيد صفوف الأمة وتعزيز محور المقاومة خدمة لقضيتنا وشعبنا الفلسطيني.
وأكد "أبو مجاهد" من المهم والضروي جدا وجود علاقات متميزة بين كافة مكونات الشعب الفلسطيني مع كافة الدول العربية الشقيقة بما يساهم في تماسك وانسجام كل مكونات الامة وقوتها في مواجهة المحور الصهيوأمريكي.