Menu
13:12مسؤولة أممية: عام 2022 الأكثر دموية بالضفة الغربية منذ 16 عاما
13:10الاحتلال يُحول أسيرين للاعتقال الإداري ويُجدده لآخر
13:09الاحتلال يحكم بسجن مقدسي 13 شهرًا بتهمة "التحريض على الإرهاب
13:06"الأسرى" تستنكر إلغاء زيارات ذوي الأسرى لأبنائهم
13:0365 منظمة عالمية تطالب مفوض حقوق الإنسان بالعدالة للفلسطينيين
13:02كهرباء غزة تصدر تنويهًا بشـأن أعمال صيانة غدا الخميس
13:01المباحث العامة بغزة تضبط 6 دراجات نارية مسروقة
13:00إذاعة عبرية: هكذا يأتي الجنود إلى قواعدهم في جنين خوفاً من استهدافهم
12:59التنمية برام الله تعلن موعد صرف الدفعة النقدية الثانية للأطفال المتضررين من الأزمات
12:57قناة عبرية تكشف عن خطوة جديدة قام بها أهالي شعفاط لمنع اعتقال منفذ العملية
11:56صورة: السلطات السعودية تفرج عن ممثل حماس السابق القيادي محمد الخضري
11:55قناة عبرية تكشف عن هوية الفلسطيني الذي فشل "الموساد" في اختطافه بماليزيا
11:51صحيفة تكشف عن موقف المقاومة من الاتفاق المصري الإسرائيلي بشأن حقل "مارين"
11:30وفاة الصحفي صخر أبو عون مدير وكالة الأنباء الفرنسية في قطاع غزة
11:19كوخافي: اعتقلنا 1500 وقتلنا العشرات وأحبطنا مئات الهجمات في الضفة الغربية

مسؤولة أممية: عام 2022 الأكثر دموية بالضفة الغربية منذ 16 عاما

أكدت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية بالإنابة لوسيا إلمي، أن عام 2022 يعد الأكثر دموية في الأراضي الفلسطينية منذ 16 عاما، نتيجة الزيادة المقلقة في أعمال العنف، والقيود المفروضة على الحركة في الضفة الغربية، بما فيها القدس.

وأضافت إلمي في بيان صحفي،" أنه مع مقتل ما لا يقل عن 105 فلسطينيين، بينهم 26 طفلا على أيدي قوات الاحتلال، كان عام 2022 أكثر الأعوام دموية منذ عام 2006، في المتوسط ​​الشهري، للفلسطينيين المقيمين في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس.

وأشارت إلى ارتفاع المعدل الشهري للضحايا الفلسطينيين بنسبة 57٪ مقارنة بالعام الماضي، مشيرة إلى أنه منذ بداية الشهر الجاري، استشهد 15 فلسطينياً بينهم 6 أطفال، على أيدي قوات الاحتلال في عمليات البحث والاعتقال، أو تبادل إطلاق النار، أو خلال مواجهات في الضفة بما فيها القدس، وغالبا ما يكون ذلك في أعقاب اعتداءات المستوطنين، أو توغلهم في القرى الفلسطينية، في بعض الحالات.

واستبعدت المسؤولة الأممية أن يشكل الضحايا تهديدًا ملموسًا، أو وشيكاً، لتبرير استخدام القوة المميتة، ما أثار مخاوف من الاستخدام المفرط للقوة.

وأكدت أن الأمم المتحدة قلقة بشأن زيادة القيود على الحركة، حيث أنه وفي وقت سابق من هذا الشهر، بعد مقتل جنديين إسرائيليين عند نقاط التفتيش في نابلس والقدس، فرض الاحتلال قيودا واسعة النطاق على الحركة، ما حدّ من وصول الكثيرين إلى الرعاية الصحية والتعليم، وسبل العيش.

وتابعت: في مخيم شعفاط تم رفع هذه القيود إلى حد كبير، ولكنها لا تزال سارية في نابلس، وشهدت حوارة وهي إحدى نقاط الوصول الوحيدة في مدينة نابلس، زيادة في شدة وتوتر عنف المستوطنين.