Menu
11:39تسليم ملف الشكوى بقضية اغتيال الشهيدة أبو عاقلة "للجنائية الدولية"
11:27الشعبيّة تدين أحداث نابلس وتحمّل السلطة وأجهزتها الأمنية المسؤوليّة الكاملة
10:20بالصور: مدرب رياضي سابق يكتشف كنزا أثريا شرق مخيم البريج
10:19مرداوي: ما جرى بنابلس خطير جدًا والكل الفلسطيني مطالب بالتصدي له
10:17توغل محدود لآليات الاحتلال شمال القطاع
10:14مرور غزة تنشر إحصائية حوادث السير خلال الـ24 ساعة الماضية
10:13حماس تنعى الشهيد فراس يعيش وتحمّل أجهزة السلطة مسؤولية استشهاده
10:12عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى
10:10هذا ما نصح به ضباط الاحتياط في جيش الاحتلال لوقف التصعيد بالضفة
10:09الإعلام العبري: اعتقال المطارد اشتية جاء بعد مطالبات من الاحتلال لمنع التصعيد بالضفة
10:06لجان المقاومة: نستنكر إعتقال أجهزة أمن السلطة في رام الله للمطارد مصعب إشتية وعميد طبيلة
08:57بالفيديو: اشتباكات مسلحة عنيفة بين أجهزة السلطة ومسلحين في نابلس
08:53عائلة المطارد "اشتية" تعقب على اختطافه من قبل أجهزة السطة
08:37بالأسماء: كشف التنسيقات المصرية للسفر عبر معبر رفح يوم الأربعاء
08:29الاحتلال يشن حملة اعتقالات في القدس والضفة الغربية

الشعبيّة تدين أحداث نابلس وتحمّل السلطة وأجهزتها الأمنية المسؤوليّة الكاملة

دانت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين بشدة إقدام الأجهزة الأمنيّة على اعتقال المطارَدَيْن المقاومين مصعب اشتية وعميد طبيلة من نابلس، وتطالب بضرورة الإفراج الفوري عنهما وعن كل المقاومين والمعتقلين السياسيين، مُؤكدةً أنّ السلطة وأجهزتها الأمنيّة تتحملان المسؤوليّة الكاملة عن أحداث نابلس.

وأكَّدت الشعبيّة أنّه في الوقت الذي تتواصل فيه فصول الهجمة البربرية العنصرية الصهيونية على أبناء شعبنا الفلسطيني في القدس، والضفة، وغزة، والـ48 تستمر أجهزة أمن السلطة بشن حملة اعتقالات واسعة تطال المقاومين من مختلف المناطق في استمرارٍ لنهج السلطة الذي يتنافى مع تطلعات شعبنا بتصعيد الاشتباك والمواجهة مع الاحتلال.

ونعت الجبهة الشعبيّة إلى جماهير شعبنا الشهيد فراس فارس يعيش (53 عامًا)، والذي ارتقى متأثرًا بجراحه التي أصيب بها أمس الإثنين برصاص أجهزة أمن السلطة التي اعتدت على الاحتجاجات والمظاهرات الشعبيّة الرافضة لجريمة اختطاف المقاوميْن في نابلس.

وشددت الجبهة على أنّ الخيار الشعبي المؤيّد لتصعيد المواجهة ضد جرائم الاحتلال والمستوطنين، وتوسيع واستمرارية الاشتباك المفتوح مع الاحتلال أقوى من كل أشكال القمع، ومحاولات إجهاض الفعل المقاوم باستخدام سياسة القبضة الحديديّة، مُؤكدةً أن من لا يستطيع تأييد هذا الخيار والانخراط مع انتفاضة شعبنا والانتصار لدماء الشهداء عليه أن يتنحى جانبًا.