Menu
10:45حي استيطاني جديد بمستوطنة "تل مناشيه" في جنين
10:16الشيخ صبري : الاحتلال يُراهن على حدوث زلزال لهدم الأقصى
10:02الاحتلال يطلب من المستوطنين الابتعاد عن حدود غزة.. و"لبيد" يعقد اجتماعًا طارئًا
09:40المرور بغزة: 3 إصابات في 7 حوادث سير خلال 24 ساعة الماضية
09:39برنامج زيارات أهالي أسرى القدس لأبنائهم بأغسطس
13:3810 مشاريع استيطانية و13 عملية هدم بالقدس بيوليو
09:19عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وسط قيود مشددة
09:18الاحتلال يُحول الصحفي عامر أبو عرفة للاعتقال الإداري
08:53المعتقل عواودة يواصل إضرابه لليوم 143
08:47الاحتلال يغلق معبر "أبو سالم" وحاجز "إيرز"
08:46عائلة الضابط الأسير "هدار غولدين": "إسرائيل" لا زالت تعاني الصدمة من حماس
08:45الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومداهمات بالضفة
06:26انخفاض كبير على سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم الثلاثاء
06:25الطقس: أجواء شديدة الحرارة وأعلى من معدلها بدرجتين
05:55اعتقال 5 مواطنين بينهم قيادي بحماس في نابلس واشتباكات مسلحة بالفارعة

حي استيطاني جديد بمستوطنة "تل مناشيه" في جنين

قال معهد الأبحاث التطبيقية "أريج"، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي صادقت على مخطط استيطاني جديد لإقامة حي استيطاني جديد يتبع لمستوطنة تل مناشيه على الأراضي الفلسطينية التي تتبع لكل من بلدتي يعبد وعانين في محافظة جنين.

وأوضح المعهد في تقرير له اليوم الثلاثاء، أن المخطط الاستيطاني الجديد يقضي بالاستيلاء على 87 دونما لبناء 107 وحدات استيطانية جديدة في الحي الجديد في الحوض رقم 2 من أراضي يعبد والحوض رقم 6 من أراضي قرية عانين في المنطقة المعروفة بخلة صلاح.

كما ينص المخطط الاستيطاني الجديد على تغيير تصنيف الأراضي الفلسطينية المستهدفة من مساحة عامة مفتوحة وأرض زراعية إلى منطقة سكنية من الدرجة الأولى والثانية بحسب التصنيف الإسرائيلي، إضافة إلى مناطق مفتوحة وطريق داخلية تشبكها مع ما يحيطها من مستوطنات في المنطقة.

وأضاف أن المخطط الاستيطاني الجديد يرتبط جغرافيا بمخطط استيطاني سابق كانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قد صادقت عليه في شهر شباط من العام 2019 لبناء وحدات استيطانية في المستوطنة (79 وحدة استيطانية) على ما مساحته 91 دونما من الأراضي الفلسطينية التي تتبع لأراضي بلدة يعبد.

ويعاني الفلسطينيون الذي يقطنون في التجمعات الفلسطينية المجاورة للمستوطنات الإسرائيلية من ظروف معيشية صعبة، وأصبحوا يقطنون بمعزل عن القرى الفلسطينية المجاورة لهم على الناحية الشرقية للجدار ومراكز الحياة فيها، حيث تتحكم سلطات الاحتلال بأوقات دخولهم وخروجهم، إضافة إلى تحديد المواد التي يمكنهم العبور بها من خلال الحاجز العسكري الإسرائيلي في المنطقة والذي تسيطر من خلاله سلطات الاحتلال على حركة الفلسطينيين، كما لا تسمح سلطات الاحتلال لمن لا يقطنون في القرى الفلسطينية المعزولة من الدخول اليها بحجة أنهم ليسوا من سكان المنطقة.