Menu
06:39سورينام تتراجع عن فتح سفارة في "إسرائيل"
10:31"حماس": المقاومة قادرة على فرض صفقة أحرار جديدة
10:25صور جديدة لـ"الحفر التهويدي" بمحاذاة المسجد الأقصى
10:24مؤسسة إسرائيلية: ارتفاع البناء الاستيطاني 62% خلال حكومة "بينيت"
10:21"مكيدة" لطمس مسجد "دهمش" باللد توقفها المقاومة الشعبية
10:20أوضاع مخيم النيرب تجبر الأهالي على طلب مساعدة المغتربين
10:19"الديمقراطية" تدين تقرير إسرائيلي يحرض على "أونروا" وموظفيها
10:17تفاصيل لقاء مزهر والنخالة ببيروت
10:16تفاصيل مقتل المهندسة الفلسطينية لبنى منصور في الإمارات
10:15"الخارجية": مصرع طالب فلسطيني غرفًا في ألمانيا
10:14مركزية فتح: لا يوجد شريك إسرائيلي لصنع السلام
09:57أبو مجاهد : عملية الوهم المتبدد فصلا مهما وواعدا من فصول معركتنا مع العدو الصهيوني من أجل تحرير الأسرى والأقصى سيخلدها التاريخ بمداد من نور
08:39لجان المقاومة : نزف الشهيد" محمد عبد الله حامد " الذي ارتقى فجر السبت ،متأثرًا بإصابته خلال المواجهات مع العدو الصهيوني
14:21المنظمة تدعو شعبنا الى توسيع وتفعيل المقاومة الشعبية
14:19الرئيس عباس يوجه بتقديم المساعدات العاجلة للمتضررين من الفيضانات في بنغلاديش

أوضاع مخيم النيرب تجبر الأهالي على طلب مساعدة المغتربين

أطلق نشطاء من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب بسورية، نداءاً للمغتربين من أبناء المخيم لمساعدة العائلات الفقيرة المعدومة.

وذكرت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية نقلًا عن مصادر من داخل المخيم، أن بعض العائلات لم تعد تملك ثمن رغيف الخبز بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية وتأخر صرف مساعدات الأونروا التي تساهم بشكل كبير في تأمين احتياجاتهم الضرورية.

من جانبها، طلبت إحدى السيدات من جميع المغتربين الوقوف على حال الفقراء الذين لا معيل لهم لو بمبلغ بسيط يساهم فقط في شراء الخبز الذي لم يعودوا قادرين على شرائه، لعدم امتلاكهم أي مبالغ مالية بعد توقف أعمالهم.

من جهته، قال أحد أبناء المخيم:" أعرف أن المغتربين لا يقطفون النقود من الأشجار، ولا يجمعونها من الشوارع وأعلم أنهم يتعبون في عملهم كي يجنوها، نحن لا نطالبهم بنصف أو ربع راتبهم الشهري بل مبلغ بسيط لتأمين ما يُبقي هذه العائلات على قيد الحياة.

وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التّجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي ساهم في زيادة الأعباء المالية.

ويعاني أهالي مخيم النيرب أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة وانعدام الموارد، وانخفاض قيمة الليرة السورية.