Menu
13:24لليوم 174.. الأسرى الإداريون يواصلون مقاطعة محاكم الاحتلال
13:23"عدالة": سلطات الاحتلال تعترف بضرورة إقامة فروع لتشغيل بدو النقب
09:44مقتل شابين وإصابة ثالث بجرائم في الداخل خلال 24 ساعة
09:42جلسة برام الله تحذّر من خطورة فرض رئيس على الفلسطينيين
09:41مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
09:40الاحتلال يقتحم مدن وبلدات في الضفة ويعتقل 12 مواطنًا
09:39اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال في مخيم الفارعة بطوباس
09:37حجاج الضفة يغادرون للديار الحجازية
09:36قوات الاحتلال تعتقل 4 شبان بمخيم شعفاط
09:35إصابة شابين برصاص الاحتلال قرب مخيم الجلزون شمال رام الله
09:30بدران: معركة الدفاع عن القدس مستمرة ونعمل على تصاعد المقاومة بالضفة
09:29حالة الطقس: ارتفاع ملموس والحرارة أعلى من معدلها بدرجتين
09:26أسعار صرف العملات مقابل الشيكل
16:07حماس ترحّب بتصريحات مسؤول أممي دعا لرفع الحصار عن غزة
16:06لجنة دعم الصحفيين: الاحتلال يُمارس طُرقاً جديدة لمحاربة المحتوى الفلسطيني

جلسة برام الله تحذّر من خطورة فرض رئيس على الفلسطينيين

حذر سياسيون ونشطاء وأكاديميون من خطورة فرض رئيس على الفلسطينيين، أو فرض الاحتلال لصيغة روابط القرى والمدن وخطورة سيناريو وجود رئيسين، في الضفة وآخر في غزة.

ودعا هؤلاء المشاركون في جلسة لمركز مسارات "مسارات" حول "الخلافة والخليفة والخلفاء"، إلى تشكيل جبهة إنقاذ وطني أو جبهة فلسطينية موحدة تتولى القيادة لفترة انتقالية، وتعيد بناء المؤسسات الوطنية والاتفاق على البرنامج والإستراتيجيات، فيما دعا البعض إلى تعيين نائب للرئيس.

من جانبه، استعرض مدير المركز هاني المصري حيثيات مسألة الخلافة، والمواصفات التي يجب توفرها في الرئيس القادم، مؤكدًا أهمية أن يكون منتخبًا ويتبنى برنامجًا وطنيًا.

كما تناول المصري السيناريوهات المحتملة للخلافة، وهي: حدوث شغور سريع في منصب الرئيس، سواء بالوفاة، أو الاستقالة، أو المرض الشديد قبل استكمال تعبيد الطريق للخليفة أو الخلفاء؛ استمرار عهد الرئيس عباس لفترة طويلة؛ توزيع المناصب التي يشغلها الرئيس على عدد من الأشخاص؛ سلطة برأسين.

وأكد أن استعراض تلك السيناريوهات لا يعني تبنيها، بل هي توقعات بغض النظر عن الرغبات، أو وجهة النظر الشخصية، انطلاقًا من رؤية الواقع كما هو، ودراسة مجرياته.

وطرح الحضور العديد من الملاحظات والأسئلة حول مسألة الخلافة، مؤكدين أهمية إطلاق حوار فلسطيني فلسطيني لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، وإعادة بناء النظام السياسي ومؤسساته.

وتنوعت آراء الحضور بين من طالب بضرورة عقد الانتخابات التشريعية والرئاسية، وممارسة ضغوط شعبية لإجرائها، أو إعادة بناء مؤسسات المنظمة.