Menu
13:32أوقاف الأردن: لا نقبل إملاءات حكومة الاحتلال على الأقصى
13:30الأسير يونس عن والدته: كانت تقاتل لتصلني وأفتخر بلفها بعلم فلسطين
13:24الذكرى الأولى لـ "سيف القدس".. 10 مايو في الذاكرة الفلسطينية
13:23العاهل الأردني يحذر من تهديد الوجود المسيحي بالقدس
13:18منصور: الاحتلال يستمر بارتكاب جرائمه ضد شعبنا دون مساءلة
13:16تمديد اعتقال الأسيرة منى قعدان للمرة الـ 15
13:15المعتقلون الإداريون يُقاطعون محاكم الاحتلال لليوم 130
13:13مناورة لجيش الاحتلال اليوم تحاكي تعرض المدن للصواريخ والاقتحام
13:11إصابات بمواجهات عنيفة واستهداف قوات الاحتلال خلال اقتحام نابلس
13:10أسعار صرف العملات مقابل الشيقل يوم الثلاثاء 10 مايو
13:08حالة الطقس: أجواء صافية وانخفاض على درجات الحرارة
23:25جبارين: المساس بقيادة المقاومة هو بمثابة إعلان حرب على حماس
23:20خلاف بين بينيت والجيش حول إدخال غزة في معادلة الرد على العمليات
01:02إصابات ومواجهات عنيفة مع الاحتلال خلال اقتحام قبر يوسف بنابلس
23:01عشرات حالات الاختناق خلال مهاجمة الاحتلال المواطنين جنوب طولكرم

تحذيرات عسكرية إسرائيلية من تكرار عملية "عيون الحرامية"

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية صورًا لتمركز جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي على مئات الفتحات المنتشرة على طول السياج الفاصل بين الضفة الغربية والمناطق المحتلة عام 1948، محذرة من خطورة تواجدهم بهذه الكثافة وبالشكل المكشوف.

وذكرت الصحيفة، وفق ترجمة وكالة "صفا"، أن الجنود ينتشرون على شكل خيام مؤقتة ويجلسون على كراسي بلاستيكية تحت أشعة الشمس بدون أي حماية من نيران القناصة التي قد تأتي في أية لحظة من الشرق.

وحذر ضابط كبير سابق في جيش الاحتلال من تكرار عملية وادي الحرامية التي وقعت في مارس/ آذار عام 2002 شمالي رام الله، حيث تحوّل حاجز للجيش إلى هدف لقناص أشرف على المكان من جبل شرقي الوادي، وتسبب بمقتل 10 إسرائيليين غالبيتهم من الجنود.

وقال الضابط إن الجنود يبيتون في العراء مكشوفين من الجبال إلى الشرق منهم، وقد يتحولون لهدف للعمليات في أية لحظة.

وتحدث الضابط عن أن دولة بإمكانيات الكيان لا يمكنها العودة للعصر الحجري ونشر آلاف الجنود على الحدود مع وجود كل هذا التقدم التكنولوجي، لافتاً إلى ضرورة إقامة سواتر ترابية ومواقع خلفية وتزويد الجدار بوسائل كشف إلكتروني لفحص عمليات التسلل بدلاً من تواجد الجنود الدائم والمستحيل على الفتحات.

وشكك الضابط في جدوى وجود الجنود على الفتحات بعد تنفيذ عملية "إلعاد" التي تسلل خلالها المنفذون عبر فتحة في السياج بمساعدة أحد المستوطنين، لافتًا إلى ضرورة تشديد الإجراءات حول السياج بوسائل أخرى والسماح للجنود باستهداف العمال بالرصاص الحي سعيًا لردع غيرهم.