Menu
16:27نصر الله: زوال المقدسات يعني زوال "إسرائيل"
15:26النخالة: موقف خامنئي من فلسطين يمثّل حافزًا ذا قيمة عالية لكل مسلمي العالم
15:25المرشد الإيراني: المقاومة وحدها قادرة على حل القضية الفلسطينية
15:24القدوة: معركة الدفاع عن القدس تكشف "مسرحية" إلغاء الانتخابات
14:22حماس: ستبقى القدس درة التاج ومحور الصراع حتّى التحرير والعودة
14:21هنية: أحداث القدس رسخت معادلة الشعب والمقاومة والهوية
14:20إصابات بالرصاص المعدني والاختناق بقمع الاحتلال مسيرة كفر قدوم
14:18160 ألفًا يؤدون الجمعة الأخيرة من رمضان برحاب الأقصى
13:15"الخارجية" تدين محاولات "إسرائيل" فرض التقسيم الزماني على واقع "الأقصى"
11:13المصادقة على بناء حي استيطاني جديد في قلب الخليل
10:47في الذكرى السنوية " ال 43 " ليوم القدس العالمي... ابو مجاهد : يوم القدس محطة هامة لتوحيد شعوب الأمة والتفافها حول قضية القدس
10:44عواودة وريان يستمران بإضرابهما عن الطعام لوقف اعتقالهما الإداري
10:39المعتقلون الإداريون يواصلون مقاطعة محاكم الاحتلال لليوم الـ 119
14:56منظمات تونسية تطالب بتصنيف "إسرائيل" ضمن الدول الخارجة على القانون
14:53العاهل الأردني يتوجه إلى أمريكا

القدوة: معركة الدفاع عن القدس تكشف "مسرحية" إلغاء الانتخابات

قال عضو اللجنة المركزية المفصول من حركة "فتح" رئيس الملتقى الوطني الديمقراطي ناصر القدوة، إن "الأيام أثبتت بعد مرور عام على إلغاء الرئيس محمود عباس الانتخابات التشريعية والرئاسية بقرار فردي، بذريعة القدس، كم كان ذلك العذر واهنا وغير حقيقي، حيث استمر الشعب الفلسطيني في معركته للدفاع عن القدس والمقدسات وتثبيت السيادة في ظل استكانة رسمية جليّة وغير قابلة للتأويل".

وأضاف القدوة في تصريح له الجمعة: "قبل عام من اليوم، ألغى الرئيس محمود عباس الانتخابات التشريعية والرئاسية بقرار فردي وحرم الشعب الفلسطيني من حقه الأصيل في اختيار ممثليه. في حينه، كانت الذريعة هي القدس وأثبتت الأيام والأحداث المتتالية منذ الإلغاء، بما في ذلك مسرحية الانتخابات المحلية، كم كان ذلك العذر واهنا وغير حقيقي، حيث استمر الشعب الفلسطيني في معركته للدفاع عن القدس والمقدسات وتثبيت السيادة الفلسطينية في ظل استكانة رسمية جليّة وغير قابلة للتأويل".

وتابع "يبقى مطلبنا الشرعي هو العودة للانتخابات والانصياع لإرادة الشعب الفلسطيني بالتغيير الواسع والعميق والمشاركة السياسية".

وأشار القدوة إلى أنه "ورغم تعنت المجموعة المتحكمة والمستفيدين من استمرار الانقسام، تبقى الحقيقة الواضحة أن لا شرعية لأحد دون صندوق الاقتراع ولا مخرج من أزمة النظام السياسي المنقسم والمتهالك إلا بالتغيير وصياغة عقد اجتماعي جديد قائم على الشراكة واحترام الآخر والالتزام القطعي بالتداول الديمقراطي للحكم".