Menu
12:26صحيفة: هذه أبرز شروط فصائل المقاومة الجديدة للمحافظة على الهدوء بغزة
12:23صحيفة: الوفد الأمني المصري يزور الأراضي المحتلة لنقل هذه الرسائل للاحتلال
12:18الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومداهمات واسعة فى الضفة
12:17أسعار صرف العملات مقابل الشيكل
12:13حالة الطقس: الحرارة تنخفض وتبقى أعلى من معدلها بـ6 درجات
12:10راصد جوي يكشف تفاصيل حول الحالة الجوية بفلسطين
22:18آلية السفر عبر معبر رفح غدا الخميس
22:15أبو مذكور: تحقيقات باحتراق شاحنة أمتعة معتمري غزة بسيناء وسيجري تعويضهم
22:13البرغوثي: المقاومة هي السبيل الوحيد لردع العدو وحماية الفلسطينيين
22:12وزير الرياضة المصري يؤكد اقتراب صلاح من تجديد عقده مع ليفربول
21:58"غانتس" يهدد الفلسطينيين و "حماس" ترسل رسالة
21:55القناة العبرية الثانية: حماس تشن هجمات تجسسية على مسؤولين إسرائيليين
21:53مظاهرة لليمين المتطرف في القدس لإسقاط حكومة "بانيت"
21:51الاحتلال يتخوف من تنفيذ عمليات قاتلة جديدة... ويرفع حالة التأهب القصوى
21:48حكومة الاحتلال ساقطة لا محالة.. وهذه هي خياراتها الأربعة

صحيفة: هذه أبرز شروط فصائل المقاومة الجديدة للمحافظة على الهدوء بغزة

كشفت صحيفة "العربي الجديد"، اليوم الخميس، عن شروط الفصائل الفلسطينية الجديدة، التي يجب على حكومة الاحتلال الالتزام بها، خلال الاتصالات التي قام بها المسؤولون في جهاز المخابرات العامة المصري مع هذه الفصائل بناءً على طلب من الجانب الإسرائيلي.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مصرية، قولها، إن الشرط الرئيسي للفصائل الفلسطينية، وقف كافة أشكال الاعتداءات على سكان القدس والمصلين بالمسجد الأقصى.

وبحسب المصادر، فقد شددت الفصائل، على أن غزة لا يمكنها أن تقف في موقف المشاهد أمام الاعتداءات؛ سواء على الفلسطينيين في الضفة والقدس، أو في الداخل. كما شددت الفصائل على أن الحفاظ على حالة الهدوء مشروط بأن يشمل كافة الأراضي الفلسطينية.

ووفقاً للمصادر، فإن "حكومة الاحتلال تواجه مأزقاً حقيقياً بسبب الخلافات الداخلية حول التعامل مع ملفات القدس والمستوطنين"، موضحةً أن اتصالات مسؤولي الاحتلال الأخيرة مع مصر "كشفت رغبة لدى الائتلاف الحكومي في إسرائيل بعدم التصعيد، وربما يمكن القول عدم الاستعداد لهذا التصعيد، لذلك تحاول الحكومة الإسرائيلية عبر مصر ووسطاء آخرين بينهم قطر، إقناع الفصائل بعدم الذهاب في هذا الاتجاه".

من جهة أخرى، أشارت المصادر إلى أن القاهرة تسعى لتعزيز تواجدها لدى السلطة الفلسطينية في رام الله، خلال الفترة الحالية، وكذلك دعم رئيس هذه السلطة محمود عباس، في إطار رسائلها الإقليمية، ومواجهة الضغوط الإماراتية مع حكومة الاحتلال، عبر الدفع بتواجد محمد دحلان، القيادي المفصول من حركة "فتح"، سواء بشخصه أو بأحد الوجوه التابعة له، في المشهد.