Menu
17:13500 أسير اداري يواصلون مقاطعتهم محاكم الاحتلال لليوم الـ 92 على التوالي
17:11"تكيلا".. وحدة خاصة إسرائيلية يتمحور عملها في تصفية واغتيال المقاومين
17:09دار الإفتاء الفلسطينية تُقدِّر قيمة صدقة الفطر ونصاب زكاة المال للعام الجاري 2022
17:07غانتس: قطاع غزة سيعاني الكثير من الألم إذا كان هناك أي تصعيد
17:05الجهاد الإسلامي: كل الخيارات مفتوحة للرد على تصاعد الجرائم الإسرائيلية
17:03الصحة: تسجيل 537 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" و626 حالة تعافٍ
17:00مركز حقوقي يُطالب بفتح تحقيق في ملابسات وفاة نزيل بمركز إصلاح خانيونس
16:59مصر تدين التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية
16:58عضو بالكنيست: إسرائيل غير مستعدة للحرب القادمة
16:57انتشار الآلاف من أفراد شرطة الاحتلال واستمرار حالة التأهب العليا
16:55بينيت: لدى الفلسطينيين الكثير من الأفكار لتنفيذ العمليات
16:54الاحتلال يعتقل شابًا من مدينة القدس
16:51حماس: كل ما هو قادم على الساحة أعظم في التأثير على المشهد العام
16:47حماس: الاستيلاء على فندق البتراء بالقدس جريمة جديدة
16:46الاحتلال يسلم ناجح بكيرات قرارًا بالإبعاد عن المسجد الأقصى

500 أسير اداري يواصلون مقاطعتهم محاكم الاحتلال لليوم الـ 92 على التوالي

يواصل نحو 500 معتقل إداري مقاطعتهم لمحاكم الاحتلال الإسرائيلي تحت شعار "قرارنا حرية"، لليوم الـ 92 على التوالي، في إطار مواجهتهم لسياسة الاعتقال الإداري.

وكان الأسرى الإداريون قد اتخذوا مطلع شهر كانون الثاني الماضي موقفا جماعيا يتمثل بإعلان المقاطعة الشاملة والنهائية لكل إجراءات القضاء المتعلقة بالاعتقال الإداري (مراجعة قضائية، استئناف، عليا).

والاعتقال الإداري هو اعتقال دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون إسرائيل هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة.

وتتذرع سلطات الاحتلال وإدارات السجون بأن المعتقلين الإداريين لهم ملفات سرية لا يمكن الكشف عنها مطلقا، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته ولا التهمة الموجهة إليه.

وغالبا ما يتعرض المعتقل الإداري لتجديد مدة الاعتقال أكثر من مرة لمدة ثلاثة أشهر أو ستة أشهر أو ثمانية، وقد تصل أحيانا إلى سنة كاملة، ووصلت في بعض الحالات إلى سبع سنوات كما في حالة المناضل علي الجمّال.

يذكر أن عدد الأسرى في سجون الاحتلال بلغ أكثر من 4500 أسير، بينهم 31 أسيرة، وقرابة 180 طفلا.