Menu
17:07غانتس: قطاع غزة سيعاني الكثير من الألم إذا كان هناك أي تصعيد
17:05الجهاد الإسلامي: كل الخيارات مفتوحة للرد على تصاعد الجرائم الإسرائيلية
17:03الصحة: تسجيل 537 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" و626 حالة تعافٍ
17:00مركز حقوقي يُطالب بفتح تحقيق في ملابسات وفاة نزيل بمركز إصلاح خانيونس
16:59مصر تدين التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية
16:58عضو بالكنيست: إسرائيل غير مستعدة للحرب القادمة
16:57انتشار الآلاف من أفراد شرطة الاحتلال واستمرار حالة التأهب العليا
16:55بينيت: لدى الفلسطينيين الكثير من الأفكار لتنفيذ العمليات
16:54الاحتلال يعتقل شابًا من مدينة القدس
16:51حماس: كل ما هو قادم على الساحة أعظم في التأثير على المشهد العام
16:47حماس: الاستيلاء على فندق البتراء بالقدس جريمة جديدة
16:46الاحتلال يسلم ناجح بكيرات قرارًا بالإبعاد عن المسجد الأقصى
16:44غزة: أحكام إعدام لمدانين بالقتل وأخرى مشددة لتجار مخدرات
16:41مجدلاني: انتهينا من تحديث بيانات مديريات الضفة ونحن بصدد بدء الحملة في غزة
16:39تسليم مكرمة رئاسية لعائلات مستورة في طوباس

غانتس: قطاع غزة سيعاني الكثير من الألم إذا كان هناك أي تصعيد

قال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي بيني غانتس اليوم الأحد، على أن قطاع غزة سيعاني الكثير من الألم إذا كان هناك أي تصعيد

وأشار غانتس إلى إمكانية التصعيد من غزة بالقول: “حماس من جهتها لا تريد التصعيد، وفي حال وقع أي تصعيد على سكان غزة بما فيهم حماس والجهاد الإسلامي اختيار شكل ونوع رمضان الذي يريدون.. إذا كان هناك أي تصعيد، فإن غزة ستعاني الكثير من الألم، وسيكون هناك رد فعل عنيف، لذلك هم يعرفون قدراتنا وما نملكه من أدوات”.

وردًا على سؤال خلال مقابلة مع موقع “واي نت” العبري عما إذا كان هناك هجوم في الطريق؟ قال غانتس “نعم يمكن أن يحدث ذلك، هناك بالتأكيد رغبة لدى أفراد بتنفيذ هجمات ويمكن أن يحدث مثل هذا الاحتمال، لكن لا يوجد حاليًا موجة عامة أو عمل تنظيمي”، بحسب تعبيره.

وحول الفتحات والثغرات في الجدار على طول خط التماس مع الضفة الغربية، ذكر غانتس أنه يجري دراسة قضيتها، لكن هناك الكثير من التهديدات الأشد خطورة.

وبشأن شهر رمضان وإمكانية التصعيد أكثر خلاله، قال غانتس “نريد أن نسمح بسياسة مدنية واسعة قدر الإمكان، ونحن نفعل ذلك وفق اعتبارات الأمن”، مشيرًا إلى أن الحكومة الإسرائيلية لم تصادق بعد على أي تسهيلات.

ودعا غانتس، الجمهور الإسرائيلي إلى الاستمرار في روتين الحياة الطبيعي.

وعن علاقته مع الرئيس محمود عباس ورفض بينيت منحه الإذن للمشاركة في قمة مع العاهل الأردني عبدالله الثاني، بين غانتس، “إذا لم نتحدث إلى المعتدلين لمن سنتحدث، من سيأتي؟ أكثر اعتدالًا أو أكثر تطرفًا.. سيأتي المزيد من المتطرفين” .

ورفض غانتس التعقيب عما إذا كان من المقرر عقد لقاء مع الرئيس محمود عباس، مردفًا: “التقيت به وسألتقي به، وهذه اللقاءات مهمة”.