Menu
16:57انتشار الآلاف من أفراد شرطة الاحتلال واستمرار حالة التأهب العليا
16:55بينيت: لدى الفلسطينيين الكثير من الأفكار لتنفيذ العمليات
16:54الاحتلال يعتقل شابًا من مدينة القدس
16:51حماس: كل ما هو قادم على الساحة أعظم في التأثير على المشهد العام
16:47حماس: الاستيلاء على فندق البتراء بالقدس جريمة جديدة
16:46الاحتلال يسلم ناجح بكيرات قرارًا بالإبعاد عن المسجد الأقصى
16:44غزة: أحكام إعدام لمدانين بالقتل وأخرى مشددة لتجار مخدرات
16:41مجدلاني: انتهينا من تحديث بيانات مديريات الضفة ونحن بصدد بدء الحملة في غزة
16:39تسليم مكرمة رئاسية لعائلات مستورة في طوباس
16:37الخضور يُعلن موعد انتهاء العام الدراسي الحالي 2022 في الضفة
16:34باحثة فلسطينية تُسجل براءة اختراع لتقنية تساعد المكفوفين على القراءة
16:31داخلية غزة: سفر المعتمرين عبر معبر رفح سيكون الإثنين من كل أسبوع
16:28الرفاتي يوضِّح آلية عمل هيئة الزكاة الفلسطينية بغزة
16:25مئات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى
16:23"الاقتصاد" تُطلق صندوق المنح لتمكين النساء اقتصاديًا

حماس: كل ما هو قادم على الساحة أعظم في التأثير على المشهد العام

أكد القيادي في حركة حماس محمود مرداوي اليوم الأحد، على أن كل ما هو قادم على الساحة الفلسطينية وخاصة في الضفة الغربية والداخل المحتل أعظم في التأثير على المشهد العام.

وفي قراءة له حول عملية "كاسر الأمواج" أوضح مرداوي أن العملية التي أعلن عنها الاحتلال قد تؤدي إلى نتائج معاكسة تماماً لما هدف من تحقيقه العدو، بحيث تتحول لمُحفز لموجات تصعيد أعمق وأوسع.

ونبه إلى أن فُرص التصعيد أكبر بكثير من إجراءات وقرارات التهدئة، خاصة أن ديناميكيات الميدان أقوى من الخطط والإجراءات.

ونقل مرداوي الانطباع بأن شهر رمضان سيشهد تصعيداً لاعتبارات خارجة عن الإرادة، وهي مرتبطة ببيئة ملازمة للشهر والتي تزامنت مع مناسبات وأعياد اليهود، بالتقاطع مع سلسلة من العمليات التي نجحت ورفعت مؤشر المنحنى التصعيدي بشكل كبير، وأرخى بتأثيراته على الجميع.

 وأشار إلى أن الاحتلال أطلق في البداية على خطة مواجهة التصعيد المتوقع في رمضان اسم عملية “نمو السنبلة”، لكن بعد عملية بئر السبع الفدائية والتصعيد الذي تلاها اضطر العدو لاستبدال الاسم بكاسر الأمواج.

وحسب مرداوي فإن الاحتلال يهدف للتغطية على فشل المنظومة الأمنية والعسكرية المتتالي، وإعادة الثقة بها بعد أن تزعزعت، وتوفير الشعور بالأمن المفقود بعد أن أثبتت الاستطلاعات أن من بين كل عشرة أشخاص أربعة لا يشعرون بالأمن.