Menu
10:20خلال "قمة النقب" .. هذا ما طلبته المغرب والإمارات والبحرين من حكومة الاحتلال
10:19"معاريف": بينيت منع غانتس من حضور لقاء عباس مع العاهل الأردني
10:13صحيفة: 4 تحديات أمام حكومة الاحتلال بعد عمليات السبع والخضيرة
10:11"الشاباك" يشن حملة اعتقالات في الداخل الفلسطيني المحتل
10:10صحيفة تكشف كواليس اجتماع عباس مع وزير الخارجية الأمريكي
10:06بعد حرمان عامين.. استئناف زيارة أهالي أسرى غزة لذويهم في سجون الاحتلال
10:05صحيفة: هذه رسالة المقاومة التي خضع لها الاحتلال وأقر حزمة تسهيلات جديدة لغزة
10:03صحيفة تكشف كواليس اجتماع وفد الاحتلال مع المخابرات المصرية
10:01بالاسماء: حملة اعتقالات ومداهمات واسعة فى الضفة المحتلة
09:59أسعار الذهب في أسواق فلسطين اليوم
09:58أسعار صرف العملات مقابل الشيكل لهذا اليوم
09:57حالة الطقس: أجواء ربيعية غائمة
09:45مجلس الأوقاف يحذر من استهداف ممنهج للمقدسات والعقارات الوقفية بالقدس
15:52حماس تدعو للمشاركة في مسيرات جماهيرية لإحياء يوم الأرض
15:51العاروري: صمود شعبنا سيفشل مخططات الاحتلال

"معاريف": بينيت منع غانتس من حضور لقاء عباس مع العاهل الأردني

نقلت صحيفة "معاريف" العبرية، عن مسؤولون في السلطة الفلسطينية، قولهم، إنه لا توجد لديهم مصلحة من التصعيد، إلا أن حكومة الاحتلال تدفع باتجاهه بقوة.

وبحسب المسؤولون، فإن حكومة العدو رغم دعواتها لتهدئة الوضع إلا أن ممارساتها على الأرض عكس ذلك، مبينة أن التحذيرات الفلسطينية تأتي في ظل اللقاء الذي جمع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أمس في رام الله بالعاهل الأردني الملك عبد الله.

 ونشرت تقارير سابقة أن وزير الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، كان من المقرر أيضا أن يحضر الاجتماع، لكن رئيس وزراء العدو بينيت منعه.

وقال أبو مازن: “للأردن وفلسطين مصلحة واحدة، وكذلك الهموم والآمال، ولهذا السبب نرحب دائما بهذه الزيارات المهمة، وهي زيارة مهمة جدا للتشاور والنقاش، حول ما يحدث ولا ننسى الموقف الأردني من القضية الفلسطينية “.

وقال الملك عبد الله: "لا يمكن للمنطقة أن تنعم بالأمن والاستقرار دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين يضمن قيام دولة فلسطينية داخل حدود 67 وعاصمتها القدس”.

وشدد على ضرورة وقف جميع الإجراءات الأحادية، خاصة في القدس والأقصى والتي تحبط آفاق تحقيق “سلام شامل ودائم” في المنطقة.

وتأتي زيارة العاهل الأردني تزامنا مع قمة النقب التطبيعية والتي كان من أهدافها سحب فتيل التوتر في المنطقة قبيل شهر رمضان إلا أن عملية الخضيرة والتي قتل فيها اثنان من شرطة العدو وأصيب عشرة آخرون خلطت الأوراق عند جميع الأطراف وسط تحذيرات شديدة من قبل أجهزة أمن العدو بوقوع عمليات قاسية خلال الأيام القادمة.