Menu
16:36عدد المستوطنين بالضفة سيصل نصف مليون مع حلول نهاية العام
16:30تحذيرات من أزمة إسرائيلية روسية ستظهر خلال الأيام القادمة
16:28واشنطن: "دولة الاحتلال" حشدت الدعم للقرار الأمميّ بشأن أوكرانيا
16:25آلاف يلبّون نداء فجر جمعة "النصر قريب" بالأقصى
16:23الاحتلال يعتقل ثلاثة شبان من بلدتي برقين وقباطية
08:20صحة الاحتلال تحذر من متحور جديد لكورونا
07:11تعرف على خطيب مسجدك اليوم الجمعة
07:10أسعار الذهب في أسواق فلسطين اليوم
07:07حالة الطقس: استمرار تأثير المنخفض الجوي
07:06أسعار صرف العملات مقابل الشيكل
13:23لافروف : الغرب يخطط لإشعال حرب نووية مع موسكو
13:20نيويورك تايمز: الحرب الأوكرانية الروسية تهدد واردات القمح للدول الفقيرة وقد تؤدي لجوع الملايين
13:16حكومة الاحتلال تعتزم تشكيل وحدة خاصة لمكافحة البناء في مناطق
13:09أوامر إخلاء بكفر قاسم وتركيز الهدم بالرملة واللد مجددًا
12:53"فتح" تكشف تحضيرات عقد المؤتمر الثامن وتوضح أنباء تأجيله

"معطلة".. ما وضع القافلة الروسية المتجهة نحو كييف؟

استيقظت العاصمة الأوكرانية كييف اليوم الجمعة ثانية على دوي صفارات الإنذار، بعدما أفيد بوقوع 3 انفجارات في أحيائها.

فيما لا تزال الحشود العسكرية الروسية التي اتجهت بكثافة نحوها مطلع الأسبوع مرابضة، في محيط المدينة.

وفي السياق، أكد مسؤول أميركي رفيع في البنتاغون، أن القوات الروسية لا تزال متوقفة على بعد 25 كيلومترا من وسط كييف، وفق التقديرات الأميركية، بحسب ما نقلت وكالة رويترز.

كما رأى أن تلك القوات تسعى لحصار العاصمة وتطويقها واحتلالها في نهاية المطاف.

لكنه أشار في الوقت عينه إلى أن القوات الروسية أصيبت بالارتباك في الأيام الماضية، بعد أن واجهت مقاومة شرسة من قبل القوات الأوكرانية، مضيفا أن تقدمها تباطأ بسبب قتال الأوكرانيين الشديد.

القافلة معطة؟!

إلى ذلك، قال المسؤول الرفيع للصحافيين "ما زلنا نعتقد أن القافلة التي ركز عليها الجميع معطلة. ليس لدينا سبب للشك في إعلان السلطات الأوكرانية سابقا بأنها استهدفت القافلة وعطلتها".

وكانت المخابرات الأميركية أشارت مساء أمس إلى أن القافلة لا تزال متوقفة دون تقدم، ما يدعم مزاعم كل من الحكومة الأوكرانية ووزارة الدفاع البريطانية، التي أكدت أمس أن القافلة لا تزال على بعد أكثر من 30 كيلومترا من قلب المدينة، معتبرة أن تقدمها بطيء.

يذكر أن صور الحشود الروسية كانت التقطت عبر الأقمار الصناعية في 28 فبراير، مع استمرار المعارك العسكرية بين الطرفين.

وعلى الرغم من كافة التحذيرات الدولية والعقوبات الصارمة التي فرضت على موسكو خلال الأيام الماضية، لا يزال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين متمسكا بتحقيق أهدافه، المتمثلة بتجريد الجارة الغربية من السلاح الذي اعتبره في كلمة له أمس مهددا لبلاده!